ظهرت للملك قسطنطين رؤيا أنه سيغلب بالصليب فجعل الصليب شعاراً له وغلب ، وإستمر الصليب شعاراً للدول الغربية حتى أتت جحافل الملحدين مطالبين بدولة الإلحاد ، ويقولوا أن تجاهل الدولة للدين يعطى المساواة للناس ، وأن الدين المسيحى يظلم الناس
فمن اجل راحة الملحدين نلغى الدين ، ومن اجل مشاعرهم نلغى الأعياد المسيحية ، ومن أجل رغباتهم نحترق فى النار ، ونقدم المجتمع كله للحريق ( وعجبى ) ، بدل ما ندور على راحة الملحدين الأبدية بدعوتهم للإيمان والخلاص والعقل ، لا .. نريحهم على الأرض ليحترقوا فى الأبدية ، ويحرقونا ويحرقوا المجتمع معهم
آخر تعديل بواسطة iwcab ، 17-12-2006 الساعة 06:22 PM
|