صعب يتحول الموضوع لنقد سياسى لشخص مثل صدام
الراديكيليات الدينيه - لا نضيفها على الدين
يعنى صدام كان عنصرى سنى تكريتى و من نسب الرسول المحمدى
و هذا يعنى أن حكمه الهى - ولكن لا يعنى أنه يعرف ربنا
دى واجهات ديكتاتوريه - و لا أفضل من كلام الله لتحويل الديكتاتور اله بذاته
و هكذا كل أشكال الحكم الدينى - اللى بتجعل الدين ستار لحماية ملايتها الأخلاقيه - المهترئه
للأسف أن العنصريه الدينيه أصبحت تجد متسع لها بالأسلام أكثر من غيره
السبب
أولا: الشعوب الأسلاميه - مقهوره تحت مثلث الفقر و الجهل و عدم الطهاره
و هذا ليس نقد للأسلام بذاته
فغريب ببلادنا أن الشخص المسلم يأتمنا أكثر من بنى جلدته - بينما أول صفه كريمه وسم بها محمد - كانت الأمين
غريبه أن نرضى أن نشرب و نأكل من مياه الصرف الصحى و البلهارسيا و مبتدء كل صلاه - الوضــــــوء
و هكذا قس
|