اة يا زمن فيما يخصهم نجدهم مسرعين للأمم المتحدة وحقوق الآنسان
والمجتمع الدولى اما اذاكانت الآمم المتحدة لها طلب منهم او المجتمع الدولى او منظمات حقوق الآنسان لها مطلب منهم هنا نجدهم ينددون ويستنكرون ويسبون ويلعنون الامم المتحدة وحقوق الآنسان والمجتمع الدولى
كمثال لرفض مطالب المجتمع الدولى والآمم المتحدة ( دارفور)
وكمثال لعدم الآعتراف بحقوق الآنسان (البهائيين)وما قالة محامى الأظلام
|