[وطنى مخلص]

إذا فالحل هو ان يتعاطى المحمدى ما يحرمه دينه حتى يحرم ال****** التنصيرى اليهودى الصهيونى الكافر من ان ينال هذا الحرام اللذيذ بسهولة و لسان حاله يقول بأن إفقار ال****** التنصيرى اليهودى الصهيونى الكافر هو ضرورة و الضرورات تبيح المحظورات و على اى حال فإن المسألة بسيطة و زيادة فى التحوط و الحرص على مرضاة اللات سبحانه فى فعالهم فهم يرتدون الحجاب و يطلقون اللحى و هم يتجرعون شهد عسل الحرام المر العلقم لذا تجد العجب العجاب اذا دخلت بنكا ربويا كافرا [[تعليق مختصر : البنك لمن لا يعلم هو مؤسسة ربوية و العياذ باللات تعمل بربا مزدوج فهى تقترض مال المودع و تمنحه ربا و العياذ باللات على ماله و تاخذ المال الذى اقترضته بربا فاحش و العياذ باللات من المودع لتقرضه بربا أكثر فحشا للمقترض و تدفع البنوك مرتبات موظفيها و ارباح حملة اسهمها من فرق الربوين(مثنى ربا) الفاحش و الاكثر فحشا الربا الذى تحصل عليه على المال الذى اقرضته للمقترض و هو الربا الفاحش و الربا الذى منحته للمودع الذى اقرضها المال و هو الرب الاكثر فحشا .. لذا فالبنك هو بكل تاكيد مؤسسة ربوية كافرة مثلى حتى لو اسمت نفسها بنك رسول اللات للجهاد الاستشهادى و التدمير و الاغتنام . فالبنك بنك و لا قيمة للكذب و تغيير اسم الفائدة الربوية لتصبح المرابحة المحمدية فالمرابحة المحمدية المزعومة ما هى الا الفائدة الربوية شاء من شاء و ابى من ابى و اللى مش عااااجبه يشرب من بحر غزة]]
أما الحيلة الثانية التى كثيرا ما يلجا المحمدى إليها ليشاركنا التمتع بحضارتنا مع الاحتفاظ بتطرفه المحمدى و رفضه اللفظى فقط لتلك الحضارة الماجنة الكافرة الملحدة التى اخترعها عباد الصليب لعنهم اللات
فتلك الحيلة ابسط و اكثر مباشرة من الحيلة السابقة و تقوم تلك الحيلة على مقولة معينة يرددونها دائما و هى ان باب الاجتهاد مفتوح و لكن ما هو هذا الاجتهاد هل هو مثلا العمل الجاد؟؟ هل هو مثلا تحرير الفكر حرية مطلقة و اطلاق الشكوك فى كل حدب و صوب و غعمال المنطق لنفى او اثبات تفسيرات الظواهر الطبيعية دون ان يكون الغرض هو اثبات صحة عقيدة معينة او ديانة معينة؟
لا فهذا هو الاجتهاد فى مجتمعات عباد الصليب اعداء المصطفى الحبيب عليهم لعنات اللات ويلات جهنمه
و الاجتهاد فى المجتمعات المحمدية هو ببساطة و بمنتهى الامانة و بخالص التجرد هو : "التــخــريــف ! ! " و السادة المجتهدون و ما اكثرهم يطلقون عبارة شهيرة يُمَنُون أنفسهم بالحور و الغُلْمان بالاضافة الى وقايتهم من عذاب النار فهؤلاء المجتهدون هم بإذن اللات من الناجون من النار فإذا أضفت الى تلك الميزات القيمة ما يجتنونه من ملذات الدنيا و مالها و دولاراتها البترولية و نعيمها و رضا ولى الأمر وخادم الخُرمين ورعايا ولى الامر و جحافل الطائفين بالخرمين أما عن عبارتهم تلك المشهورة فهى " أن المجتهد لا يعدم الثواب ابدا ؟ فهو إن اخطأ و اضل له ثواب انه إجتهد ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ [[ تعليق سريع : هذا الثواب هو مجرد ورقة التوت التى يستر بها الرشوة التى يحصل عليها نظير اعادة جمع القرآن و حرقه و إعادة تاليفه ليحول الحرام حلالا و الحلال حراما و المكروهمباحا و المباح مكروه و الادهى هو ان جميع من يتعاطون تلك الفتاوى و يدفعون لقاءها مدركين انها خاطئة و لكنهم بإستخدام تقنية "أن المجتهد لن يعدم الثواب سواء أخطا ام اصاب " مع تقنية" ان من استن سنة سيئة حمل هو وزر من تبعوها " تكون النتيجة اذا أنهم يشترون شخص بالمال ليدخل النار نيابة عنهم بسبب تركهم للمحمدية و استمتاعهم بمنجزات حضارة الكفر من ال المتع الكفرية و العياذ باللات ]] أما إن اصاب فى دعواه فيا سعده يا هناه فسيجمع بين المال فى الدنيا و ثواب كل من تبع فتواه و ثواب المجتهد معا و فى آن واحد فى آخرة النكاح المستباح لنسوان اهل النار و وٌلدانهم و غٌلمانهم
فمنذ شهور هاجت الدنيا و ماجت فى مصر كلٍ يشتم العنصر الارهابى على جمعة مفتى الديار المصرية و يسبه فهذا يتهمه بالتخلف و هذا يتهمه بالغباء و هذا يتهمه بالجهل و ذلك يتهمه بالجمود
و لكن من يتهمه بهذه التهم ؟؟؟ هل هم امثالى من ال***** التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة؟؟
بقية الموضوع بأسفل