[godhelpcopts]

المشاركة الأصلية بواسطة godhelpcopts

القوات الإثيوبية تدخل مقديشيو

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/worl...00/6214881.stm


مرحبا بحصاد الإسلام الوهابي فى الصومال – والقتل باسم الإسلام كما هو حادث فى العراق- صحيح يا أمة سخرت من جهلها وتأخرها الأمم لأنها أصبحت مزبلة الشعوب وتجسيد للتأخر التخلف والحقد والكراهية وعمى البصر والبصيرة

صومال هزيمة اخرى نكراء للشعوذة الاسلامية في عصر العلم والتكنولوجيا


تنادى الاسلاميون الصوماليون ربهم وتنادوا امثالهم من الارهابيين للجهاد طويلا، وهددوا ووعدوا كثيرا، كما كذبوا ومكروا مثل ربهم الظلامي االماكر كثيرا، لكن كل ذلك لم تجديهم نفعا اما التكنولوجيا الانسانية العصرية في منع إلحاق انكر الهزائم بهم، وكان المسلمون ينتظرون ان يستجيب ربهم الذي يدعي القدرة (على كل شئ قدير!)، وله (جنودا لم تروها!) و(طيرا ابابيل ترميهم بحجارة من سجيل فتتجعلهم كعصف مأكول) والى اخره من هذه الاكاذيب الخيالية الصبيانية، لكن الله الذي خرج ولم يعد منذ 14 قرنا خذل اتباعه الصوماليين، بعد ان خدعهم باقواله العنترية الفارغة‘ هو أو من نصب نفسه ناطقا رسميا عنه منذ14 قرنا خلت.

القرآن ملئ بوعود ضامنة للمؤمنين به بالنصر، كقوله مثلا: ( وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ) وغيرها الكثير، لكن الاحمق وحده ينخدع بمثل هذ التفاهات، فينجر الى مغامرات غبية يندم عليها بعد فوات الاوان، وتتبين له الاكاذيب الخرافية القديمة امام الواقع الحقيقي، والمحاكم الاسلامية الصومالية او المحاكم العرفية الصومالية او محاكم التفتيسش الصومالية او محاكم الميدان والساحات والشوارع الاسلامية الارهابية، احدى هذه الجماعات الحمقى الاغبياء التي صدقت الشعوذات القرآنية، فتمادت في همجيتها الاسلامية، وسارت على طريق سابقاتها في هزيمة نكراء، حين ظهرت قوة العلم والتكنولوجيا البشرية وهرب الله واتباعه يجرجرون اذيال الخيبة والعار بعد ان قتل منهم آلافا ممن لفظهم الحياة.

لا اعتقد ان احدا يشك في مصداقية المحاكم المهزومة في تمسكهم بالدين الاسلامي، وما هزيمتهم الا دليلا على كذب القرآن وكاتبه المشعوذ، كما كان هزيمة الطالبان ومن سبوقوهم من المسلمين منذ قرون عديدة، والبفية تأتي، ومازال الملايين من البلداء المتخلفين منشغلون اليوم بعبادة الاحجار والاموات وقبورهم العفنة في الجزيرة العربية، المسمى بالبيت العتيق الذي كان بيتا للاوثان والاصنام من لات ومنات وهبل ثم اصبح بيتا لمشعوذ جاهل امي فاجر عاش ومات قبل 14 قرنا.