نظرية لكل فعل رد فعل مساوي له في المقدار و مضاد له في الاتجاه .. لابد ان يطبق في هذه الحاله
ان قام الشعب المصري( المسلم ) بأختيار الاخوان المسليمن لحكم مصر هذا معناه اختيارهم للتطرف و العنصريه الدينيه
و رضائهم بقيام دولة دينيه و بتطبيق الشريعه الاسلاميه في مصر .. علينا ان نعلم ليس هناك اي حوار او وجود
او حياة تحت رحمتهم و وفق شريعتهم و بناء عليه لابد لنا من تحديد مصيرنا و السعي لقيام دولتنا
القبطيه ( بأي شكل ) . هم من اختار التطرف و العنصريه و الاختلاف و الخلاف بأختيارهم الاخوان
و بناء عليه لنا الحق الشرعي و المصيري للانفصال عنهم .. و بدون الانفصال يا ويل للاقباط
للعيش تحت نير الشريعه الاسلاميه .. من حقهم التام اختيار الاخوان و من حقنا الشرعي الانفصال