حبيبى الكنيسة شئنا ام ابينا هى المتحدث الرسمى بإسم الاقباط والكنيسة غارقة فى هذا المنحنى السياسى من مئات السنين والبديل ليس المجلس الملى لأنه من وجهة نظرى مجلس صورى لا يسمع له صوت الا مع بداية انتخابات المجلس الموقر انه مجلس بيانات استنكارية وشجب ورفض وليس مجلس افعال وان كنت مخطئا فليتفضل احد الاحباء بالإيضاح ، ولكن المشكلة تكمن انه عندما تصمت الكنيسة نلومها وعندما تتكلم نطلب البديل الذى يحل محلها ، اذا كانت الكنيسة فى الوقت الراهن هى الصوت السياسى للأقباط فدعونا نلتف حولها ولا نتركها لضربات الحكومة والاخوان وجميع المتربصين بها وان ظهر البديل فليعمل ونعمل معه لنرى هل هو قادر على تحقيق وإنجاز الهدف المنشود التى تحاول كنيستنا وهى تصارع الامواج تحقيقه لتصلنا الى بر الامان .
فياريت نضئ الشمعة قبل ان نلعن الظلام