يكفى مسيحيو لبنان فخرا أن أباهم هو غبطة البطريرك بطرس صفير
الرجل الشجاع العظيم الذى لم يجبن و لم يهادن
يكفى مسيحيو لبنان فخرا انهم بفضل دماء شهداءهم و شجاعة قيادتهم و شرفهم يستطيعون ان يسيروا بالمواكب المسحية فى الشوارع و يقيموا صلوات القداس فى الهواء الطلق و يبنون الكنائس دون تطبيق الخط الهمايونى العثمنانى المحمدى عليهم
انظر الى محمديو لبنان رغم تطرفهم لا احد منهم يتكلم ابدا عن مزاعم تزوير الكتاب المقدس و أن الههم هو بشر جاء ليبشر برسول الوثن الاسود و غير ذلك من الترهات الوثنية التى يُجبر اهل مصر الاصليين على حفظها و دراستها فى قمة الاذلال و سحق الكرامة و الاهانة
إننى بأسم كل ابناء مصر الاصليين اعتذر بشدة لكل مسيحيو لبنان على اى كلمة كان من الممكن ان يفهم منها اننا نقلل من شأن الرجال المسحيين الابطال فى لبنان
فالتعليق الذى ذكرته و الذى تسبب فى هذا الشقاق كنت معتادا على قوله كلما رأيت فتاة سافرة و العياذ باللات تسير فى مظاهرات تأييد لحركات الإرهاب المحمدى بينما فى ظل حكم المحمديين فإن امثالها يرجمون حتى الموت ؟؟؟
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 28-01-2007 الساعة 06:42 PM
|