أسأل الله أن لا أكتب مع الكذابين..
فالمسألة ليست مسألة كذب بل القضية وما فيها رغبتي في تقمص بعض القصص وذلك لتحقيق المتعة والفائدة.. أما الكذب فأنا لم أكذب عليكم بنقل خبر غير صحيح أو أسرق مقالة عليها حقوق محفوظة فإن كان صاحب المقالة نفسة سمح بنشرها بطرق الآخرين والاقتباس منها بشتى الصور فلأنها في آخر الأمر فن أدبي أو قصة قصيرة جدا لاضير من نشرها لتحقيق الهدف المرسوم وهو الدعوة إلى الله والتذكير بحق الوالدين.,
وكما يقال لاكذب في الفن والأدب....
شكرا
|