|
أنتقل الى ماخور اللات الشيخ عثمان أبو ( مني ) لأن المحمديين كان يحجون و مذاكيرهم تقطر مني بعد أن كانوا يجامعون النساء قبل الحج .
أيييييييييييييييهههههههههههههه دنيا .
هذا الرجل لا انسى حديث له مع التليفزيون المصري و هو يفتخر بعلمانية اوروبا و يقول
أن من مفاخر الاوروبيين أنهم رفضوا أن يشيروا ( للنصرانية ) في دستور الاتحاد الاوروبي متناسيا أن معظم الدول المحمدية تشير للشريعة المحمدية النكاحية في دساتيرها .
هذه العلمانية التي يشيد بها هي التي مكنت أمثاله من العيش في الدانمرك بعد أن خربت
بلاده الاصلية بسبب الدين المحمدي و هي نفس العلمانية التي يحاربونها و يصفونها بالكفر و الزندقة .
لقد تسبب أبو مني في خسائر فادحة للدولة التي آوته و فتحت له بابها و منحته الاقامة بين أراضيها ليهيج الشعوب المحمدية عليها و يتسبب بحرق سفاراتها .
فعلا خير تعمل شر تلقى فأنت ان أكرمت الكريم ملكته و ان اكرمت اللئيم تمرد .
أكاد اتخيل الشيخ أبو مني و هو يهتف مع الملائكة نشيد الجنة المحمدية
وحياة قلبي و أفراحه و هناه في مساه و صباحه
ما لقيت فرحان في الجنة زي الفرحان بنكاحه
الناكح يرفع أيده يغني في عيدنا و عيده
و يقول و نقول دايمان ناكحين على طول دايمان
و ذكرنا يطول دايمان دايمان على طول
دايمان , دايمان , دايمان هيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|