الأخ الحبيب مكاكولا
سلمت يداك على تعب محبتك ونقل هذا المقال هنا.
لقد قمت بطباعته حتى أستطيع قراءته بتأنى و بعيدا عن الشاشة حتى لا أصاب بالتعب سريعا.
أتمنى من كل من قرأ هذا المقال أن يقول لنا هل مازال متمسك بتطبيق الشريعة؟! وهل هى شريعة عادلة؟! اذا كانت هذه هى الشريعة فأنتم بذلك تسيئون الى الدين والى أنفسكم!! اننا لا نكره أحدا و لانتمنى الشر لأى انسان ونحترم حقه فى حرية العقيدة والعبادة ولكننا ضد أن يفرض علينا شىء باسم الدين.
لايوجد ما ينتقص من الدين أو أتباعه اذا اعترفنا بوجود أخطاء من بشر فهؤلاء الصحابة المجتمعين كانوا بشر. العيب هو التمسك بالخطأ.
|