سبقنا الحكومه في عمل استفتاء علي اختيار بين الشريعه الاسلاميه ( الدوله الدينيه ) و بين الدستور المدني
( الدوله المدنيه ) . و علي ما اعتقد ان سيادة الرئيس بيسرق افكاره مننا . او يمكن قراء الموضوع
هنا بس متأخر سنتين تقريبا .. و لكنه لسه بيرقص علي الحبلين . قصدي الدستورين .
مع انه ظاهريا بيسعي الي بناء الدوله المدنيه و دستورها المدني . ولكنه فعليا لا اخر ولا قدم و الدستور حائر
و الرئيس بيلعب علي الحبل .. قصدي الحبلين .