[موسي الأسود]

نعم الاسلام هو دين نكاح (اشهار ونسب واضح وتكوين أسرة) ولذلك فهو يفسر في مواضع عديدة مايلتبس من أمور في الطهارة من الجنابة والاقوم في سبل العلاقة الخاصة بين الزوجين فهو دين يهتم بأدق الامور الدنيوية

وشهد شاهد من أهلها ما حاجتنا بعد لشهود فعلا الاسلام كما كتبت دين يهتم بالجنس و المرأة فرسولك صاحب الحديث الشريف ( أنكتها ) ومن جهة العلاقة الزوجية فحدث ولا حرج في احد الايام دخلت حفصة بنت الخطاب الي خيمتها فوجدت رسولك يزني بماريا القبطية ... فماذا فعلت حفصة لتحافظ علي علاقتها الزوجية و حياة روميو عندك يا جوجو طرقعت له بالشبشب ....

بينما يتكرر في مواضع عديدة من الاناجيل العديدية العديدة المحرفة زنـــــــــــــــــــــــــــا المحارم و يكفي أن أذكرك بأن تقرأ أيها الاسود نشيد الانشاد الذي منع أبوكم قراءته في الكنائس...

اناجيل عديدية عديدة
من ضحك عليك وقال لك هذا الهطل ... اثبت ذلك اذا استطعت ...
انا أستطيع ان اثبت ان محمد زنا بمارمه و نكح خالته وعندي الدليل فهل يمكنك الاتيان بالدليل ام انك من المضحوك عليهم .
وابونا منعه من القراءة في الكنائس غير المضحوك عليهم ولا الضالين آمين .... علي العكس يا زميل ها السفر مثله مثل باقي الاسفار نصلي بها في الكنائس و نقرأها في بيوتنا علانية لانه ليس فيها ما نخجل منها او نواريها

وتعال معنا ايتها الزميلة جوليت لتفسري هذه الآية القرانية الكريمة جدااااااااااااااا
سورة النجم آية 32

الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى

واليك التفسير المعتمد من الازهر

قَالَ أَبُو هُرَيْرَة عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " إِنَّ اللَّه تَعَالَى كَتَبَ عَلَى اِبْن آدَم حَظّه مِنْ الزِّنَا أَدْرَكَ ذَلِكَ لَا مَحَالَةَ فَزِنَا الْعَيْن النَّظَرُ وَزِنَا اللِّسَان النُّطْقُ وَالنَّفْس تَمَنَّى وَتَشْتَهِي وَالْفَرْج يُصَدِّق ذَلِكَ أَوْ يُكَذِّبهُ " أَخْرَجَاهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ حَدِيث عَبْد الرَّزَّاق بِهِ وَقَالَ اِبْن جَرِير حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الْأَعْلَى أَخْبَرَنَا اِبْن ثَوْر حَدَّثَنَا مَعْمَر عَنْ الْأَعْمَش عَنْ أَبِي الضُّحَى أَنَّ اِبْن مَسْعُود قَالَ : زِنَا الْعَيْنَيْنِ النَّظَر وَزِنَا الشَّفَتَيْنِ التَّقْبِيل وَزِنَا الْيَدَيْنِ الْبَطْش وَزِنَا الرِّجْلَيْنِ الْمَشْي وَيُصَدِّق ذَلِكَ الْفَرْج أَوْ يُكَذِّبهُ فَإِنْ تَقَدَّمَ بِفَرْجِهِ كَانَ زَانِيًا وَإِلَّا فَهُوَ اللَّمَم وَكَذَا قَالَ مَسْرُوق وَالشَّعْبِيّ . وَقَالَ عَبْد الرَّحْمَن بْن نَافِع الَّذِي يُقَال لَهُ اِبْن لُبَابَة الطَّائِفِيّ قَالَ سَأَلْت أَبَا هُرَيْرَة عَنْ قَوْل اللَّه " إِلَّا اللَّمَم" قَالَ الْقُبْلَة وَالْغَمْزَة وَالنَّظْرَة وَالْمُبَاشَرَة فَإِذَا مَسَّ الْخِتَان الْخِتَان فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْل وَهُوَ الزِّنَا وَقَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس " إِلَّا اللَّمَم " إِلَّا مَا سَلَفَ وَكَذَا قَالَ زَيْد بْن أَسْلَمَ . وَقَالَ اِبْن جَرِير حَدَّثَنَا اِبْن الْمُثَنَّى حَدَّثَتَا مُحَمَّد بْن جَعْفَر حَدَّثَنَا شُعْبَة عَنْ مَنْصُور عَنْ مُجَاهِد أَنَّهُ قَالَ فِي هَذِهِ الْآيَة" إِلَّا اللَّمَم " قَالَ الَّذِي يُلِمُّ بِالذَّنْبِ ثُمَّ يَدَعُهُ قَالَ الشَّاعِر : إِنْ تَغْفِرْ اللَّهُمَّ تَغْفِرْ جَمًّا أَيّ عَبْدٍ لَك مَا أَلَمَّا وَقَالَ اِبْن جَرِير حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد حَدَّثَنَا جَرِير عَنْ مَنْصُور عَنْ ..................................... وَقَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا وَكِيع وَعَبْد الرَّحْمَن قَالَا أَخْبَرَك سُفْيَان عَنْ مَنْصُور عَنْ إِبْرَاهِيم عَنْ هَمَّام بْن الْحَارِث قَالَ جَاءَ رَجُل إِلَى عُثْمَان فَأَثْنَى عَلَيْهِ فِي وَجْهه قَالَ فَجَعَلَ الْمِقْدَاد بْن الْأَسْوَد يَحْثُو فِي وَجْهه التُّرَاب وَيَقُول أَمَرَنَا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا لَقِينَا الْمَدَّاحِينَ أَنْ نَحْثُوَ فِي وُجُوههمْ التُّرَاب وَرَوَاهُ مُسْلِم وَأَبُو دَاوُد مِنْ حَدِيث الثَّوْرِيّ عَنْ مَنْصُور بِهِ .

يبقي تفسير آيتك الكريمة ايه يا جوجو ان اللمم مثل القبلة و الغمزة و اللمسة واي شيء متاح الا دخول المرود في المكحلة مش مكسوفة من نفسك يا بتاع الاسلام الذي حلل اللمم