الاخوة الافاضل
المشكلة بالنسبة للمرأة المسلمة ليست في الدنيا فقط بل في الآخرة أيضا فحتى لو ان المسلمة تحملت كل هذه البهدلة بالدنيا و مرت من على الصراط المستقيم و عذاب القبر
و نجت من النار التي معظم أهلها من النساء و لو نجت أيضا من ان تكون حطب جهنم
لو مرت من هذا كله و دخلت ماخور اللات المسمى بالجنة فأنها ستقاسي الأمر من هذا كله
لأنها ستجد زوجها الفحل العنتيل مشغول بنكاح الحور ال 72 اللاتي أعدهم اللات لعباده
الصالحين و بالنسبة للمرأة فهي ستكتفي بالفرجة على زوجها مع 72 مزة عمال ينكح فيهم و يهتف زوجها قائلا :
وحياة قلبي و أفراحه و هناه في مساه و صباحه
ما لقيت فرحان في الجنة زي الفرحان بنكاحه
الناكح يرفع ايده و يغني في عيدنا و عيده
و ستجلس هي مسكينة يا عيني عليها لا تجد من ينكحها في الجنة و زوجها شغال اللات ينور .
تخيلوا شعورها , هي في الدنيا تراه ينكح ثلاثة غيرها و مع هذا تقبل و هي صاغرة أما في الآخرة فستراه ينكح 72 غيرها , يعني وضعها في الآخرة حتى و لو دخلت الجنة
اسوأ من الدنيا .
مسكينة المرأة المسلمة متبهدلة دنيا و آخرة و السبب في هذا الاسلام و اللات و رسوله .
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|