الحبيب فى الرب الذهبيالفم الرب يعوضك ويبارك فى حياتك على محبتك الكبيره دون التفرقه وياريت نكون كلنا بهذه المشاعر المحبه التى علمها لنا الرب . وعلى فكره احتا مش ملآئكه ولاقديسين سوء كنا مسلمين او مسيحين فالمسيحيون منهم الصالح والطالح وكذلك المسلمون من الصالح والطالح وبعدين نترك الثواب والعقاب والديونه للرب ونفس ماحدث مع الذهبيا حدث معى واحنا احتانا لبابا ودخونا السبع دخوات .ومش معنا كده اننا نتخلى عن محبتنا . كنت اتمنى انى انول بركه هذا العمل لكن ظروفى الصحيه لاتسمح وانا بحسد كل من نال بركه هذا العمل وربنا يقدرنا جميعا على المحبه .
|