اهالى أسيوط و قد اعتادوا الامر يتعاملون مع الموقف بنوع من البرود فالامر لم يعد غريبا بالنسبة لهم و رغم ازدحام الكنيسة محل الظهورات اثناء القداس إلا أن الشعب لا يتهافت على الامر كما كان عام 2000 عند بداية الظهورات مع أسيوط
و البعض يمزح قائلا " اللى مش هيشوف الظهور السنة دى ممكن يشوفها السنة اللى جاية"
و لكن كنيسة أسيوط تتبع سياسة التكتم نوعا ما على الأمر حتى لا يحدث الأزدحام مثل العام الماضى خاصة و انها فترة أنتخابات فى أسيوط و الامن شادد