دعوة للتعايش
وشهد شاهد من أهلها
حتي متي سيظل الصراع بين المسلمين والأقباط رغم أن الديانتين أصلهم الحب والتسامح والتعايش في مصلحة من الصراع الم يان الأوان ان تصفو القلوب وتستيقظ الضمائر فكلنا الي الله صائر وغدا سنموت ونوضع في التراب وعندها سيتبين الخطأ من الصواب
بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64)
سورة آل عمران
|