لا شك فى ان تلك العائلة منافقين وثنين اقذار خصوصا القذر نجيب ساويرس
تاريخهم يشهد بذلك
و لا شك انهم محمديين دينا و لا يخفون حقيقة محمديتهم الا لأن لهم دورا يقومون به داخل اوساط المسيحيين لخدمة المحمدية
لكنهم فاجأونا بتصريح اخير لنجيب ساويرس يتنكرون فيه من كل تاريخهم المحمدى القذر و يكذبون فيه كلا من فقى مصر الاوحد الارهابى مصطفى الفقى و العنصر الارهابى محمد احسان عبد القدوس
الذين كانوا ينسبون اليه تمسكه بعدم تغيير المادة الثانية من الدستور على اساس انه محمدى وطنا و ثقافة و حضارة و آمالا و طموحاتا و تاريخا و مشاعرا و انتماء و يا ولداه لا حول اللات
الرجل مسيحى ديناً !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هذا التصريح كان لا يمكن ان يمر دون إشادة منا و من كل قبطى
نجيب ساويرس ينفى جملة و تفصيلا ما ينسبه اليه مصطفى الفقى و محمد احسان عبد القدوس و الذى حتى كان مصطفى الفقى يزعم ان نجيب ساويرس وقع بيده على ورقة يقول فيها هذا الكلام؟؟؟ و كان يهدد كل من يطالب بإلغاء المادة الثانية للدستور الارهابى بإبراز ورقة نجيب ساويرس ؟؟ و كان نجيب ساويرس أصبح مثل ياسر عرفات اى الممثل الشرعى و العرفى و المتعة و المسيار و السنة و الفريند للشعب القبطى ؟؟؟
أنا سمعته اكثر من خمسة مرات يقول هذا الكلام القذر الذى يقول مصطفى الفقى انه موقع عليه تحريريا؟؟؟ بل لقد اعاد تلك العبارات الوثنية اكثر من ثلاثة مرات فى حديث واحد مع الارهابى حمدى قنديل فى برنامج محمدى متطرف كان حمدى قنديل يقدمه من إنتاج نجيب ساويرس فى القناة الثانية للتليفزيون الارضى الحكومى كان اسم البرنامج "رئيس التحرير" و هذا كان اول برنامج محمدى عربانى تحريضى ارهابى تنتجه شركة نهضة مصر التابعة لنجيب ساويرس
و لكن عندما نفى كل هذا التراث من القذارة و النفاق فى الوابط الموجودة فى موضوع الاستاذ مكة كولا عن المناظرةو بينه و بين الارهابى محمد ابو العينين
قلنا لربما انه قد تاب عن قذارته و مسلكه الاول و بابا التوبة مفتوح و السماء تفرح بتوبة ضال واحد اكثر من ثبات مئة صالح
غير انه ربما نفى اقواله التى قالها عشرات المرات علنا و التى يؤكد مصطفى الفقى انه وقع عليها كتابة لان بنفيه هذا ينفى ما يشاع عنه فى الاوساط المسيحية بانه محمدى دينا و انه فقط يدعى المسيحية لان له دورات فى اوساط المسيحيين يقوم به لخدمة المحمدية
مثله مثل أتعس عبد الكْلب و نبيل بلاوى و غيرهم من المحمديين دينا و اكرر دينا
|