عن حزب الغدير - ومليون متشيع داخل الحركات الصوفيه في مصر
...................................
وتحدث عن تحولات من السنة في مصر إلى المذهب الشيعي، مفصحا عن تقديرات أمنية بوجود حوالي مليون شيعي متسترين وراء 76 طريقة صوفية، بينما التقديرات الأمريكية تصل بعدد الشيعة المصريين بوجه عام إلى حوالي 1% من اجمالي المسلمين في مصر، أي حوالي 750 ألف نسمة.
http://www.alarabiya.net/Articles/2005/09/26/17156.htm
الترويج لحزب شيعي رسالة للاخوان المسلمين
وتساءل: "كيف يسمح في ظل هذا المناخ بحزب سياسي للشيعة، اللهم إلا اذا كان الاعلان عن ذلك في حد ذاته رسالة للآخرين خارج الحدود، أو رسالة للاخوان المسلمين بأنه إذا سمح لهم بحزب، فسيسمح كذلك بتأسيس حزب شيعي، لأن الاخوان 100 ألف بينما الشيعة 750 ألفا تعززهم كتلة السادة الأشراف في مصر، وعددهم 6 ملايين نسمة، والطرق الصوفية.. فربما يكون ذلك هو المقصود من الاعلان الحكومي المنسوب لنا".
وعن المعتقلين الذين خضعوا بعد الافراج عنهم لجلسات استتابة، قال الدريني لـ"العربية.نت": "هؤلاء كان قد تم اعتقالهم بسبب انتمائهم الشيعي، وبعد 6 شهور من المساومات، وافقوا على الافراج عنهم بشرط رجوعهم للمذهب السني، وقد قبلوا تحت هذه الضغوط، وجاءوا من وزارة الأوقاف بمن يردد أمامهم صيغة التوبة كما لو كانوا قد كفروا ثم عادوا مرة أخرى للاسلام، وهذا يتناقض مع فتوى الأزهر بجواز التعبد بالمعبد الجعفري، ويتناقض أيضا مع ما ورد في القانون والدستور والمبادئ العامة ومجمل الاتفاقيات الدولية التي وقعتها مصر".
قانون حمايه الاغلبيه السنيه : وتقول الحكومه لايوجد اضطهاد وحريه اديان في مصر يلعن ابوكي بلد وسخه