الحلقة الخامسة مكن الرد على محمدى
(12) يقول العنصر الارهابى المحمدى المجرم أنه يريد ان تكون الشريعة المسيحة أوامر و نواهى من الانجيل فقط
و ليس من صنع البشر
و هذا هو الخلط الارهابى بعينه فالانجيل يقدم الخلاص لأتباعه و لا يقدم لهم طريقة يقودون بها السيارة
فهل شريعة النكحانية المحمدية المفخدانية هى اوامر و نواهى فقط من الحجر الاسود اى هل سمعت الحجرالاسود
بنفسك و هو ينطق بتلك الاوامر و النواهى ؟؟ فاذا كنت انت اصلا لا تستطيع ان تثبت بالدليل القاطع نسبة تلك لحجرك
فكيف تدعى ان حجرك قد اعطاك الاوامر المحددة و النواهى المحمددة فى كل شيئ و فى كل منحى من مناحى الحياة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بمعنى أوضح و حتى لا يدعى احداً الغباء عندما يقود الارهابى المحمدى المجرم محمد عطا طائرته لكى يصطدم بها
ببرجى مركز التجارة العالمى هل كان يستقى طريقة قيادة تلك الطائرة من القرآن اى ان الحجر الاسود بذاته قال له
كيف يحرك المقود و كيف يحرك عصا ضابط السرعة ؟؟؟؟؟؟؟؟
عندما يقوم الارهابى المحمدى المجرم اسماعيل هنية بصنع حزام ناسف يرسل به احد اتباعه لجنة النكحان هل يستقى
طريقة توصيل المفجر الالكترونى بنقطة التفجير الكيماوية فى الحزام الناسف من نصوص القرآن الواضحة الىوامر و
النواهى فى اسس توصيل المفجر الالكترونى للحزان الناسف بالمفجر الكيمائى
عندما يقوم العنصر الارهابى المجرم رمضان عبد اللات شلح بتفجير احد اتباعه عبر مفجر لاسيلكى عبر شبكة الموبيل
هل يحدد الزر الذى يضغط عليه فى الموبايل لكى ينفجر تابعه المحمدى فى الاطفال عن طريق أوامر صريحة فى سورة
العاديات ؟؟؟؟؟؟؟
أليس الإدعاء بان شريعة النكحان هى منهج حياة متكامل مرجعه للحجر الاسود شخصيا و هو عبارة عن اوامر و نواهى
صريحة تحدد حياة البشر هو التدليس بعينه ؟؟؟؟ لماذا هذا التليس و التدجيل ؟؟؟؟
اين الهدف من هذا التدليس غير محاولة أجبارنا على إعتناق المحمدية قهرا و عنوة تنفيذا لاوامر إله المحمدية
الناسخة التى نسخت ما قبلها "فإذا ما انسلخت الاشهر الحرم فإقتلوا المشركين حيث وجدتموهم و خذوهم و احصروهم
و إقعدوا لهم كل مرصد"( آية السيف سورة التوبة الجملة الخامسة)
(13) يعود العنصر الارهابى المحمدى لإنكار ان الشريعة المحمدية مطبقة فى مصر ؟؟؟
اذا كانت غير مطبقة فلماذا هذا الاستمساك الجنونى بها على طريقة مؤذن جمال عبد الناصر الشيخ عبد الحليم حافظ "
ماسك الهواء بيدىّ" اذا كانت الشريعة المحمدية هى الهواء فلماذا تهدد بحرق الارض و ما عليها إرهابا للناس حتى لا
يطالبوا بإلغاء نص غير مطبق
لقد كانت هناك نصوص عن الاشتراكية غير مطبقة فى الدستور فتم الغاءها عملا بإلغاء النصوص الغير مطبقة و
انت تزعم ان هذا البند من الدستور غير مطبق فلماذا تستمسك بما هو غير مطبق و الغاؤه لن يضيرك لانه غير مطبق ؟؟
إننا نشعر بالخطر من نص الدستور على شريعة من ترك دينه فإقتلوه انها شريعة من يبتغى غير المحمدية دينا فلن
يقبل منه انها شريعة قاتلوا المشركين كافة كافة كافة كافة إنها شريعة تعدد المنكوحات و رضاع الكبير انها شريعة
نكاح خدم المنازل و العمالة البيتية عنوة و شريعة خطف حتى المتزوجحات من غير المحمديات لمناكحتهن انها شريعة
الجزية و الفيئ و الخراج و المكوس و الغنيمة و الارتباع
اذا كانت غير مطبقة كما تزعم و اذا كنت انا اشعر بالخطر منها و هى غير مطبقة فلماذا الاستمساك بها رغم ادعاءك
الكاذب بانها غير مطبقة ؟؟؟؟؟؟
(14) يعود العنصر الارهابى ليتساءل عن معنى الدين و كان معنى نصطلح دين هو المشكلة و مع ذلك فتعريف كلمة
دين هو ببساطة و بالنص :" العلاقة التى يمارسها الإنسان بالقوة العليا التى يعتقد انها موجودة"
و هذا ليس موضوعنا موضوعنا هو محاولة قهر غير المحمديين على ان يعيشوا كمحمديين
أنت تعتقد بان الحجر الاسود هو إلهك لذلك فعندما يامرك بتفجير نفسك فى المسيحيين من اجل قتلهم فأنت لا ترى ان هذا
الحجر اوقع بك انت شخصيا الضرر و حولك الى رزاز من اللحم المشوى لأن هذا الحجر الاسرهابى هو القوة العليا
التى تعتقد انت فى وجودها و لذلك ليس من حق احد ان يتباكى على هذا المحمدى الذى فجر ذاته فقد اختار هذا اما
من تم تفجيرهم معه من غير المحمديين فهؤلاء اُجبروا على ان يتحولوا الى رزاز من اللحم المشوى رغم انهم لا
يعتقدون ان هذا الحجر الارهابى هو القوة العليا و لا يعبدونه
(15) لا زال العنصر المحمدى يتخبط فى كلامه ويقول اذا كان الانجيل (الذى وظيفته تعريف الناس بالخلاص المجانى
الممنوح لهم من قبل الههم) لا يقدم أوامر و نواهى قاطعة لكافة شئون الحياه فإن القرآن النكيح يقدمها و هذا هو
الكذب و التلفيق و التدليس فهل عندما يقود الارهابى المحمدى المجرم محمد عطا طائرته لكى يصطدم بها ببرجى مركز
التجارة العالمى هل كان يستقى طريقة قيادة تلك الطائرة من القرآن اى ان الحجر الاسود بذاته قال له كيف يحرك
المقود و كيف يحرك عصا ضابط السرعة ؟؟؟؟؟؟؟؟
عندما يقوم الارهابى المحمدى المجرم اسماعيل هنية بصنع حزام ناسف يرسل به احد اتباعه لجنة النكحان هل يستقى
طريقة توصيل المفجر الالكترونى بنقطة التفجير الكيماوية فى الحزام الناسف من نصوص القرآن الواضحة الأوامر و
النواهى فى اسس توصيل المفجر الالكترونى للحزان الناسف بالمفجر الكيمائى
عندما يقوم العنصر الارهابى المجرم رمضان عبد اللات شلح بتفجير احد اتباعه عبر مفجر لاسلكى عبر شبكة الموبيل
هل يحدد الزر الذى يضغط عليه فى الموبايل لكى ينفجر تابعه المحمدى فى الاطفال عن طريق أوامر صريحة فى سورة
العاديات ؟؟؟؟؟؟؟
أليس الإدعاء بان شريعة النكحان هى منهج حياة متكامل مرجعه للحجر الاسود شخصيا و هو عبارة عن اوامر و نواهى
صريحة تحدد حياة البشر هو التدليس بعينه ؟؟؟؟ لماذا هذا التدليس و التدجيل ؟؟؟؟
اين الهدف من هذا التدليس غير محاولة أجبارنا على إعتناق المحمدية قهرا و عنوة تنفيذا لاوامر إله المحمدية
الناسخة التى نسخت ما قبلها "فإذا ما انسلخت الاشهر الحرم فإقتلوا المشركين حيث وجدتموهم و خذوهم و احصروهم
و إقعدوا لهم كل مرصد"( آية السيف سورة التوبة الجملة الخامسة)
(16) اما عن تساؤل العنصر الارهابى عن الشريعة المسيحية فى التوريث فهو سؤال يشبه رغبة حمار فى ان يعرف
احكام الشريعة المسيحية فى قيادة الطائرات بحيث يتوقع هذا الحمار الازهرى المتجمد العقل أن يحدد لنا الكتاب
المقدس المسافة التى نرفع بعدها مقود الارتفاع الى اعلى لتقوم الطائرة بالاقلاع و تحدد لنا السرعة التى تسير بها و
هى متوجهة الا امريكا و السرعة التى تسير بها و هى متوجهة الى اليابان و تحدد لنا كمية الوقود التى يجب وضعها
فى خزان وقود الطائرة قبل الاقلاع و هى متوجهة الى ليبيا و الا فيجب ان تحدد لنا العقوبات التى تفرض على الطيار
فى حالة مخالفة الاحكام الشرعية بأن يجلد الطيار خمسين جلدة فى ميدان عام اذا قصر فى كمية الوقود المحدد فى
الشرع المسيحى باوامر و نواهى محددة فى الكتاب المقدس
و يقطع إربه اذا رفع مقود الطائرة و هو يقلع بها قبل النقطة التى حدد له فيها الانجيل ان يقلع منها بطائرته
و أن يقطع يدية و رجليه و يدق فى دبره بخازوق اذا خالف السرعات المحمددة باحكام الشريعة المسيحية باوامر و
نواهى واضحة التحديد فى نصوص آيات الكتاب المقدس
فعقلية الازهرى لا تستطيع ان تسير فى عالم الحضارة المسيحية و فلتسير اذا فى عالم النكحان كما تريد و لكن عليها
الا تحاول اجبارنا على السير فى طريق النكحان معها و هنيئا لها ببول البعير البكرية و براز اليعافير الحصاوية
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 05-04-2007 الساعة 07:03 AM
|