[COLOR="Blue"] ملخص القاء بين الاخ متجللي والمستشار نجيب جبرائييل
بعد السلام والتحيه الطيبيه بينهم
اكد المستشار نجيب جبرائيل ان جهازه غير جاهزه ولذلك كان القاء علي الهاتف
ولكن اكد المستشار نجيب جبرائييل انه علي استعداد تام جدا بان ياتي الي اي قناه او راديو او اي اعلام قبطي لكي يتحدث في كل الامور المطلوبه منه التحدث فيها
وبعد ترحيبه بالجهود القبطيه المبذوله اعلاميا ودوليا
اكد جبرائييل انه رفع قضيه اما المحكمه لحمايه من هم اعتقوا الاسلام من المسيحين وعائدين مره اخري
وليس للمتنصرين ..
واكد ان الكثير ممن دخلوا الاسلام سواء فتيات معظمهم اورجال يعودون مره اخري ولكن يذهبون الي المحكمه ويذوقون الامرين وانه لديه حالات عديده وعديده عما يحدث من رجوع لاي من يعتنق الاسلام تحت اي مشكله او ظرف او لسبب زواج او غيره
وهم عندما يعودون لايذهبون مباشرتا لعمل اعلان من الداخليه بتحولهم لدين اخر!! ولكن يجدون صعوبه كبيره جدا فيما يحدث وهذا ما جعله يرفع قضيه امام المحكمه العليا يطالب فيها بان يعامل المسيحيون العائدون للمسيحيه معامله نفس معاملتهم وهم يعتنقون الاسلام تحت بند المواطنه
وان علي الدوله الا تقف امامهم ولكن تطلب من وزاره الداخليه الابتعاد عن حريه الاعتناق والعقيده
اما عن رايه في المتنصرين ومشاكلهم
قال الادمن والناشط القبطي الاستاذ متجللي : يوجد معنا بالغرفه الان الكثير من المتنصرين الذين لهم اسئله كثيره هل لك ان تقول لنا يا سياده المستشار ما هي
الاجراءات المفروضه من اجل مساعده من يعتنقون المسيحيه من المسلمين وهذا هو الاهم الان ؟
فقال السيد جبرائيل هذا راي الشخصي ساقوله ان علي الدوله ان تطبق مبدا المواطنه وحريه اعتناق الاديان والعبادات المنصوص عليه في الدستور المصري
وان تسمع الي المسليمن بتغيير الديانه دون المساس بارواحهم او ممتلكاتهم او غيرها من الامور لان هذا من شانه التفرقه بين الديانه المسيحيه والاسلاميه
وان الدوله لابد وان تحترم حريه الاعتناق ولكن انا لم ارفع قضيه بهذا الشكل انا كنت ارفع قضيه للعائدين الي المسيحيه فقط
وعن موضوع الكنيسه وزي الكهنوت وماكس ميشيل ساله الاستاذ متجللي
قال السيد جبرائيل انه بالفعل رفع قضيه امام المحكمه المختصه وقد اخذ حكم مؤكد بان ليس علي اي انسان في مصر التزين بزي رجال الدين المسيحي من كهنه ورهبان دون تصريح من قياده الكنيسه والرجوع اليها
وقد حكمت المحكمه بان تعامل الكنيسه بنقس القانون التي تعامل به وزاره الداخليه والجيش والهيئات الحكوميه التي لها زي رسمي طالما ان الكنيسه هيئه حكوميه عليا ورجال الدين المسيحي كلهم موظفين عند الدوله رسميا بان يطبق قانون معاقبه من يرتدي زي رجال البوليس او القوات المسلحه او رجال الدين المسيحي من دون تصريح من قياده الهئيه فهو يقع تحت طائله القانون المصري في هذا الشأن
وعن متجللي قال ان هذا مكسب ونصر عظيم ولكن هل طبق فعليا ؟
قال السيد جبرائييل ان هذا حكم محكمه ولنا الحق الكامل في تطبيقه وانه طالب البابا شنوده المعظم وقال له عن القرار وان القياده لابد وان تصدر موافقه علي هذا وتمنع اي ارتداء لزي لها دون تصريح منها وان تعلم المسئولين بهذه الامور فور العلم بها وهذا مثلما حدث مع ماكس ميشيل الذي ارتدي زي الكنيسه القبطيه الارثوزكسيه المصريه دون تصريح مسبق من الكنيسه وكان ارتدائه لاعلي زي في الكنيسه وهو زي البطريرك
وهذا مادعي ان ترفع قضيه في هذا الشأن
.................................................. .......
من ابرز تعليقات المتنصرين وهي الاستاذه اسماء الخولي ان الكنيسه لاتعترف بالمتنصرين اصلا وليس الدوله فقط يا استاذ جبرائييل !
وتعليقي علي الموضوع في الغرفه ان الكنيسه تخشي المتنصرين بسبب انها تشك في انهم يستهدفوا امنها وهذا نابع من الخوف الشديد وانكار تهمه التبشير كما لو ان التبشير الذي امرنا به الرب هو ( تهمه )
تعليق الاخ الكويتي المتنصر ان الكنائس لابد وان تتشجع في حمايه معتنقين دينها والا ستخسر خرافها الضالين العائدين من الضلال
اما باقي تعليقات المتنصرين فهي مجملا ترحب باي شيء من شانه حمايه المسيحيه وااهلها وتنقد موقف الكنيسه القبطيه المتخاذل في مساعده المتنصرين او حتي من يتركوها ويحاولوا العوده لها
تحياتي للجميع [/COLOR]
آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 22-04-2007 الساعة 09:34 AM
|