عرض مشاركة مفردة
  #90  
قديم 27-05-2007
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road

كلمة رضاع كلمة معناها فى اللغة العربانية واضح تماما و لا معنى ثانى لها و هى كلمة بسيطة جدا
رضع : مص الثدى لتجرع حليب الثدى
و بالتالى فالفعل رضع هو فعل غير متعدى أى أنه يحدد حُكما المفعول به لهذا الفعل على الدوام الا و هو الثدى و ليس كوبا او جردلا و المفعول لأجله لهذا الفعل على الدوام و هو حليب الثدى
والفعل "رضع" مختلف تماما فى المعنى عن الفعل "شرب "
فالفعل "شرب " أشمل و اعم فى المعنى فهو فعل متعدى أى لا يحدد حُكماً الأنية و لا المكان و لا الطريقة التى يتم بها الشرب و لا نوع المادة التى يشربها
فمن الممكن للمحمدى ان يشرب من جردل (دلو) او مسقى او ترعة او برميل و من الممكن ان يشرب بول البعير البكرية او بول اليعافير الحصاوية او بول رسول اللات عليه أفضل آيات التنكيح و التفخيد
أما فى الفعل "رضع" فالراضع لا يتجرع الا حليب الثدى( فلا يرضع الراضع بولا و لا برازا و لا شايا )
و هو لا يرضع من جردل و لا كوب و لا مسقى و لا ترعة بل يرضع من الثدى
فلا يقال رضع محمدا الملوخية من السلطانية فيكفى ان يقال رضع محمد حتى يُعرف و بلا أى مجالا للشك انه رضع حليبا بمص الثدى
فلا يقال رضعت فاطمة المكة كولا من كوب بعد ان سكبت ما فى الزجاجة بهذا الكوب
و نظرا لان سيدى و سيدك انكح الخلق اجمعين الذى يفوق إربه قدرات مئة رجلا نكيحا منكاحا (و هذه علامة نبوته لإله النكح و الذبح) كان يعرف اللغة العربانية جيدا فلا يمكن ان يقول أنكح الخلق الذى ينكح كل كلمة و كل حرف قبل ان يقوله لسهلة بنت سهيل "أرضعيه " و هو يضحك الا و هو يقصد ان تمنحه ثديها ليداعبه و يمص منه حليبها
فقد كان يستطيع ببساطة ان يقول لها:" إسقيه من لبنك يا سهلة يا بنت سهيل "
و لكنه عليه اسمى نفحات التنكيح قال لها "أرضعيه " و لما كانت سهلة بنت سهيل إمرأة فاهمة لمعنى كلمة رضاعة جيدا فهى من العربان المحمديين لذلك فقد صعقت المرأة عندما قال لها انكح الخلق هذا فسألت انكح الخلق اجمعين " كيف أرضعه وهو رجل كبير !!!!!!!!!!!!!!!!" فتبسم أنكح العالمين ابتسامة القوادين عليه أفضل آيات التنكيح و التفخيد و قال لها " قد علمت أنه رجل كبير " و هنا أخذت المرأة الرخصة للممارسة تلك الفاحشة و قامت على الفور و اخرجت ثديها لهذا الرجل النكيح سالما و ارضعته خمسة رضعات مشبعات بحمد اللات و توفيق من العزة و منى من منات

إقتباس:
حدثنا ‏ ‏هشام بن عمار ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان بن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
‏"جاءت ‏ ‏سهلة بنت سهيل ‏ ‏إلى النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقالت يا رسول الله إني ‏ ‏أرى في وجه ‏ ‏أبي حذيفة ‏ ‏الكراهية من دخول ‏ ‏سالم ‏ ‏علي فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أرضعيه قالت كيف أرضعه وهو رجل كبير فتبسم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وقال قد علمت أنه رجل كبير ففعلت فأتت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقالت ما رأيت في وجه ‏ ‏أبي حذيفة ‏ ‏شيئا أكرهه بعد ‏ ‏وكان قد شهد ‏ ‏بدرا ‏ "

آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 06-06-2007 الساعة 10:11 AM السبب: smaller font
الرد مع إقتباس