لو كان الاقباط هينقرضوا كان لابد يحدث هذا منذ قرون و ليس الان , الاقباط تعرضوا لقطع الالسنة حتى لا يتكلموا اللغة القبطية و تعرضوا للجزية و التنكيل و ما يحدث الآن
يعتبر دلع بالنسبة لما واجه أجدادنا و مع هذا لم و لن ننقرض .
الان نحن في عصر الانترنت و الفضائيات و حرية الرأي العقيدة و الاسلام بدأ ينكشف و يتعرى امام العالم اجمع و لهذا السبب تخاف الانظمة المحمدية من حرية العقيدة لانها تعلم جيدا أن دينها هش و سينهار في ثواني .
الاسلام بدأ غريبا و سيعود غريبا كما قال رسوله و الحقيقة هي العكس أنه مع حرية الرأي و التعبير و عصر العلم سينتهي الاسلام تماما من مصر و غير المصدق لهذا الكلام
يقرأ عن آلاف المتنصرين ( السريين ) بمصر و العالم .
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|