[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة Zagal

معلش ياوطنى ... انا غير متفق معاك ..
الشخص الناجح لابد وان يكون له اعداء ... ومش علشان يبعد عنه الشبهات يبوظ عربيه غاليه بهذا الشكل على الرغم من ان شركة التامين هاتدفعله البوليصه ...

لو كان عمر وحش لكان ركز على مهاجمة الاقباط زى عماره والنجار وغيرهم الذين يكيلون للاقباط من تحت لتحت ولكنه لم ولا اعتقد انه سيفعل هذا لان تربيته الاساسيه فى مدارس الراهبات .. وطالما الجذر نظيف فتاكد ان الثمر سيكون جيد ..

ونصلى من اجله ...

اعتقد ياوطنى انك محتاج تكسب الناس مش تخسرهم ولاتجعل الجميع لك اعداء مره واحده ( بالجمله ) بل ممكن تستخدم اعدائك فى محاربة اعدائك ... فهمت ولا لسه (الحكمه مطلوبه ياصديقى )

Dear \ Zagal
بماذا تفسر انه و منذ عدة حلقات يحاول القول انه عرضة للإعتقال ؟؟؟؟
هل تعتقد فعلا انه عرضة للإعتقال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا يحاول ان يضع نفسه و منذ عدة حلقات فى وعاء واحد مع أيمن نور و يقول انه يخشى من اليوم الذى يتم سد القوبس منه فجاة ويطلب من الجميع الا يصدقعنه ما ستقوله الدولة
لماذا يحاول و منذ عدة حلقات التاكيد على انه سيكون لاجئ الى لندن مع الحاج اشرف السعد بينما هو دائم السباب لبريطانيا و امريكا و دول الغرب الكافر الداعم الأول للصهيونية العالمية
كيف حصل على ترخيص المجلس الاعلى للصحافة لصحفه الثلاثة التى يمتلكها؟؟؟؟
هل أى احد يستطيع ان يحصل على صحيفة مرخصة من المجلس الاعلى للصحافة (ليس ترخيص قبرصى)
فيلم عمارة يعقوبيان الذى انتجه
لم تمسه الرقابة ولم تمسح من السيناريو حرف
مما أثار عجب الجميع حتى أن الناقد طارق الشناوى قال بالحرف هذا باب للحرية يفتح من قبل الدولة واجهزتها الأمنية فى وجه أفراد و يغلق فى وجه الجميع
يلاحظ انه فى لقاء مع قريع قام بسباب حركة فتح الارهابية بفجاجة و قال انها عميلة لإسرائيل و دافع بعنف عن فرع جماعة الاخوان الارهابيين فى قطاع غزة (حماس)حتى صرخ فيه قريع عدة مرات : " لا هذا تطاول لا تتطاول يا عمرو " و مع ذلك اصر على فعل هذه الفرقعة الاعلامية لاستعادة مصداقيته اثناء لقاء له مع دحلان فى مدينة المهندسين ؟؟و دحلان هوعدو حماس كما لا يخفى على احد ؟؟أى انه يريد القول ان حركة حماس تعاديه !! وهو المدافع الاول عنها لإحداث قدرمن التوازن بعد ما فعل بطريقة العوالم والعاهرات فى قريع

لاحظ أن من فرط حبه لتربية المدارس الكاثوليكية قال: """ أن قيصر رومية !!!!!!!قام بغسل يديه من صلب المسيح قبل صلبه و طبعا فكرة صلب المسيح تلك هى القصة التى يصدقها أغلب بعض المسيحيين أو أغلب المسيحيين يعنى .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟"""
لاحظ هذا الاسلوب الجاهل و الصفيق و المتعمد والمتكرر فى التعامل مع المقدسات المسيحية رغم ان احدا لم يجبره قط على تناول احداث صلب المسيح كمثل لاحداث سياسية معاصرة حتى يقوم بتلطيخ المثل بحقده وجهله بعد ان ينطقه !!! و كاننا اجبرناه على استخدام هذا التشبيه مثلا فإضطر ان يوضح موقف رسول اللات
خاصة ان هذا المثل يكرر استخدامه عامدا يكرر تلطيخه بجهله وحقده بعد استخدامه

أود ان أسألك يا استاذى : ما الفرق بين "حمارة و النجار " من ناحية و " محمد سليم السلعوة و احمد كمال ابو المجد "من الناحية الثانية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كل ما هنالك ان الاولين متعاقدين مع مصاطب اعلامية أخرى غير اوربيت!!!
و لكن الثانيين هما أستاذى الاولين
ثم من كان اكثر البشر دفاعا عن محمد حمارة وتهديدا لجناب المستشار نجيب بك جبرائيل بسلاح الارهاب اذا استمر فى قضيته ضد محمد حُمارة ؟؟؟أليس هو عمرو اديب

من رأيى ان عمرواديب لم يفيدالقضايا المسيحية قيد أنملة فكلما يفعله انه يسير على خطى جهاز المخابرات و ينفذ التعليمات فى تشويه القضايا المسيحية والعدوان على الدين المسيحى و التحريض بإسلوب العوالم و الرقاصات على المسيحيين
لم يكن لديه خيارا هل يتناولقضايا المسيحيين بينما يتناولها غيره ؟؟ ام لا
فهومضطرا آسفا للمشاركة فى كعكة التحريض على المسيحيين و النيل من كرامة الكنيسة لأن هكذا تصنع النجاح الاعلامى فى دنيا الطالبان

فى النهاية فإن هذا الخنزير النجس هو ظاهرة سوقية مثلها مثل سعد الصغير و عبدالباسط حمودة و شعبان عبد الرحيم فى الغناء
لقد كان فاكهة الاعلام المصرى وقت ظهوره لاننا لأول مرة نرى بعيوننا مذيع صايع يتكلم بطريقة الرقاصات والعاهرات برفع الحاجب و تبريق العين وعوجة الفك و التشويح باليدين و الانفعالية فى اللهجة وال "موز موز موز " و ال" جبنة البراميلى ؟"
و لكن دائما ابدا هذه الظاهر السوقية تنتهى بسبب عدم التجديد فعمرواديب لا يطور اسلوبه و لذلك اصاب المشاهد حالة من الزهق والتشبع من كلماته بعد ان كان يضحك عليها و يسخر منها

فى النهاية المليونير عمرو اديب لم يخسر السيارة البى إم دبليو الرخيصة التى يركبها فى مشاويرالعمل فقط بينما سيارته المحبوبة هى الهامر السوداء الصهيونية و العياذ باللات فقد سكب بعض قطرات مياه النار على الطلاء الخارجى للسيارة

مع ذلك انا اكدت فى رأيى اننى لا افرض على احد الاقتناع به ولا افرض على احد ان يصف عمرو اديب بانه خنزير نجس بل و أنجس