يمكن دى كرامات الازعر و السيدة و سيدنا الحسين الذين اثبت الباحثين اخيرا انهم جميعا اكاذيب و ان السيدة زينب لم تحضر لمصر لا حية و لا ميتة و كل ما قيل حول وجود جثتها فى جامع السيدة زينب محض اكاذيب
و ان الحسين لم ياتى مصر لا حيا و لا ميتا و كل ما هنالك ان رأس ميت وجدها المماليك فى عسقلان بإسرائيل فأحضروها الى مصر و وضعوها فى هذا الجامع ثم ظهرت اكذوبة ان الحسين مدفون فى هذا الجامع و اهى كلها اوهام تحرقها النيران
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 02-07-2007 الساعة 04:09 PM
|