الطبيب الارهابى / محمد حنيف
قامت السلطات الاسترالية بالمسارعة بالقبض على الطبيب المحمدى / محمد حنيف. أثناء محاولته سرعة مغادرة المطار الاسترالى بريسبن .
هاربا من استراليا خشية تسليمه لبريطانيا بسبب تورطه فى مذابح لندن الاخيرة التى أحبطها الشعب البريطانى اليقظ الذى ادرك ما هى المحمدية و ما هى عقلية الشر المحمدية
و كان الدكتور/محمد حنيف . قد انتقل إلى استراليا من بريطانيا العظمى بمساعدة تنظيمات محمدية عاملة فى العاصمة البريطانية لندن مرتبطة بنتظيمات محمدية تعمل بنشاط فى كل انحاء استراليا بين المستوطنين العربان المحمديين فى تلك الدولتين المنكوبتين بالاستيطانى العربانى المحمدى
و ق صرح رئيس الوزراءالاسترالى المحافظ جون هيوارد .أن المعلومات التى ابلغته بها المخابرات البريطانية ان احد الاطباء المحمديين الارهابيين قد فر فور إحباط المذابح المحمدية فى لندن من ليفربول حيث كان يعمل الى استراليا على ان يفر فورا من استراليا الى المناطق المحمدية فى الهند حتى يختفى عن انظار اجهزة المخابرات البريطانية لذلك فقد امر بإعتقاله و تسليمه لبريطانيا فورا غير ان الطبيب الارهابى كان سيرع الحركة فحصل فورا على تذكرة الفرار الى الهند غير انه قبض عليه داخل طائرته المتجهة للهند قبيل اقلاعها و تم استعادته الى استراليا تمهيدا لترحيلة لينال جزاؤه على إتباعه لاوامر محمد انكح الخلق
و عن هذا الارهابى الذى الذى وجد عمل بولاية كوينزلاند الشرقية بإستراليا صرح رئيس وزراء ولاية كوينزلاند الأسترالية، بيتر بيتي
أن الطبيب الارهابى محمد حنيف
أتى الى استراليا العظيمة فرارا من جريمته فى انجلترا عندما انتقل للبحث عن العمل كطبيب بإستراليا على اعتبار انه شخص بريطانى الجنسية و معه شهادات خبرة من مستشفى ليفربول بإنجلترا
وأضاف أن العاملين في المستشفى كوينزلاند عاملوه بمنتهى المحبة و الاحترام حيث انه طبيب بريطانى كما كانوا يظنون و هو حاصل على شهادات خبرة تفيد ان عمل كطبيب بمستشفى ليفربول الشهير بأنجلترا لسنوات طويلة و تعتبر شهادات الخبرة من مستشفى بريطانى هى مصوغ للتيين فى افضل المؤسسات الطبية الاسترالية ".
على الفور بعد اكتشاف حقيقة الدكتور الارهابى و انه ليس بريطانيا و انه ارهابى مطلوب القبض عليه فى بريطانيا أمر المدعي الأسترالي العام فيليب رادوك بسرعة تفتيش متعلقات هذا الارهابى فى مستشفى جولد كوست في منطقة ساوث بورت بولاية كوينزلاند الشرقية و تفتيش مكاتب كل من صادقه و تعرف به من الاطباء و الممرضين
كما تم نقل المجرم اتلارهابى الدكتور العراقى / بلال محمد عبد اللات (مرتكب العملية الاستشهادية الفاشلة فى مطار جلاسكو) الى محكمة الارهاب بلندن فى وسط مواكب من الحراسة المشددة لمنع المنظمات الارهابية المحمدية من الاعتداء على الركب لتهريب هذا الطبيب العربانى المحمدى المقرر نقل الطبيب العراقى
بينما لا يزال زميله الطبيب العربانى المحمدى الذى شاركه فى العملية الاستشهادية الفدائية الجهادية الفاشلة يتلقى العلاج بنمفس المستشفى التى كان يعمل بها!!!!!!!!!!!!!!!!! من الحروق الناتجة عن العمل الجهادى الفدائى الاستشهادى المحمدى النبوى
و كانت عائلة الارهابى الاردنى المحمدى الدكتور محمد العشا قد بدات حملة علاقات عامة لمحاولة تبييض وجه ابنها المجرم من تنفيذه لاوامر انكح الخلق بقتل من يؤونه من النْصارى الكفرة فقالت العائلة ان ابنها هو طبيب نابغة عبقرى لم يسبق له ان تورط فى اعمال الارهاب المحمدى و لكن المضحك ان منظر العائلة وحده هو دليل دامغ على ان محمد العشا ارهابى
هذا و لا يزال ابحث جاريا بمنتهى السرعة عن طبيب ليبى هارب يخشى ان يكون قد تمكن مكن دخول ليبيا
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 03-07-2007 الساعة 07:29 AM
|