عرض مشاركة مفردة
  #33  
قديم 04-07-2007
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
lol اللات و اكبر .... لم يصبح محمديا فقط !!!بل إرهابيا ايضا بحمد اللات


[web]http://pd4f.pollhost.com/[/web]

عندما تم اختطاف مراسل البى بى سى العربانية ألان جونستون من قبل جماعة جيش الجهاد المحمدى توقعت انه سيعتنق المحمدية كعادة كل ضحيا إرب رسول اللات
غير ان حبيب انكح الخلق الان جونستون الذى طالما دافع عن الارهابيين المحمديين فى منطقة الشرق الاوسط و التمس لهم الاعذار فى جرائمهم و ابعد قارئه الغربى عن حقيقة انهم يرتكبون هذه الجرائم تنفيذا لاوامر محمدهم الانكح بل يرى الان جونستون ان يرضعون الكبير و يفخدون الصغير و يشربون بول البعير و ينكحون ملك اليمن و يتبركون ببول انكح العالمين و يتعطرون بغائط رسول المحمديين و يجمعون الجزية و الفيئ و الخراج و الغنيمة و المكوس من المستضعفين و يذبحون اليهود و المسيحيين فقط لانهم فقراء يا ولداه .... لا حول اللات
لا عجب فى افعال و اقوال آلان جونستون فهو كشيوعى ملحد يريد لاى عقيدة وثنية فى هذا الكون ان تنتصر لانها اذا انتصرت هى اضعف من المسيحية فى صمودها ضد الالحاد
تماما كالفرق فى المباريات الرياضية التى تتمنى انتصار الفريق الاضعف حتى تكون المواجهة القادمة لهم اسهل مع فريق ضعيف

غير اننى لم أتوقع ابدا ان ألان جونستون سيفوق حتى خيالى المشهور بانه جامح كإرب رسول اللات داخل فروج الحوريات
فالرجل لم يكتفى بان نطق الشهادتين بل لقد امتطى حزاما ناسفا و ظهر على شاشات وكالات الانباء العالمية قبيل الافراج عنه معلنا ليس فقط انه محمدى بل انه جهادى فدائى استشهادى ينوى تفجير نفسه بمجرد الافراج عنه فى اقرب هدف نْصرانى تنصيرى يهودى صهيونى كافر كفور
عن ظهوره على شاشات وكالات الانباء العالمية معلنا انه ليس فقط محمدياً عاديا اعتنق النكاحية بعد أن عرف عن إرب رسول اللات و قدراته ما اشعره بتضاؤل المنجزات الحضارية النْصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة امام الاربعين نكيحا البكريا المختبئين داخل إرب انكح الخلق عليه اسمى آيات التنكيح و التفخيد
بل انه (أى الان جونستون) قد اصبح جهخاديا فدائيا استشهاديا يطارد ادبار الحور و الغُلمان و هو متطيا حزاما ناسفا بكريا سينقله فور الضغط على زر المفجر الى احضان ****ا متخم الدبر على ضفاف انهار الخمر فى جنة النكاح الشرعى
فالان جونستون قد إلتلى بهود الغُلمان بما فيه من جوى يكوى الافئدة و هو فى محبسه من حارسا محمديا يخبط رأسه خمسة مرات فى الارض و فى كل مرة يرفع دبره الى عنان السماء حتى ترى الحوريات دبره فيراه ايضا آلان جونستون الحبيس
يقول جونستون عن نفسه فى تلك المرحلة و هو فى أورشاليم عاصمة الحرية بعد ان خرج من احضان ماما "هنية" التى أبت الا ان تقبله فى فمه عدة مرات امام الكاميرات قبل ان يغادر غزة استان
لقد كنت محبوسا لمدة ستة عشر إسبوعا مع محمدى وقح متقلب المزاج و
الانسان و هو يعاشر تلك الكائنات يكون كمن يعاشر مرضا عضالا لا علاج منه يعرف ان سيقتله حتما لا محالة و مع ذلك هو يحاول ان يتعايش مع هذا المرض العضال
فإذا أمره المرض الا يأكل النشويات فانه يمنتنع عن اكلها و اذا امره ان يتوقف عن التدخين توقف كل هذا و هو يعرف ان ميت حتما لا محاله بسبب هذا المرض الذى يعاشره
هكذا كنت اعاشر هذا المحمدى و أقول ما يامرنى به و انفذ ما يامرنى به
لقد كان فى قمة الوقاحة يتأثر بالاحول السياسية و الصراع بين حماس و فتح فعندما بدات الحرب بين حماس و فتح فى البداية عندما تقدمت فتح قام بتقييدى لمدة ثمانية و اربعين ساعة لم يسمح لى حتى بدخول الحمام وقتها و كان يضربنى بالحبال
و لكنه عندما تقدمت حماس عاد لهدوؤه و عاملنى معاملة جيدة لمدة اسبوع و لكنه عاد لعنفه و شذوذه بعد هذا
فعندما كانت تاتينى رسالة و يريدون منى ان ارد عليها كان ياتينى نصر الرسالة مكتوبا و يُطلب منى ان انقله بخط يدى فقط
و عندما كانو يسجلون لى شريطا صوتيا او مصورا لصالح احدى وكالات الانباء كانوا يحضرون لى نصا مكتوبا لانطق به و كانوا يعيدون التسجيل مرارا و تكراترا لاننى لا أأدى دورى امام الكاميرات بالحرارة المطلوبة محمديا ً
أننى لا أقول هذا حتى اقلل من شان الفلس طينيين و ديانتهم و عاداتهم و تقاليدهم فقد كان الخاطفين يشسمحون لى بالاستماع للراديو
و قد عرفت انهم خرجوا فى مظاهرات مرارا و رفعوا شعارات اطلاق سراحى و حتى اقتحموا البرلمان الفلس طينى للتنديد بإعتقالى فهل لو كان المختطف صحفى فلس طينى كانوا من الممكن ان يفعلوا ذلك

هنا ادركت اننى لا استطيع ان اتعاطف مع امثال جونستون فالكل يعرف انهم خرجوا فى التظاهرات لانهم جياع و يريدون من حماس صاحبة الاغلبية فى البرلمان ان ترضخ لشروط المجتمع الدولى حتى يخصلون على الطعام و المعونات من ال***** الكفرة و لم يرفعوا شعار الافراج عن جونستون الا من باب اظهار انفسهم اعداء لحماس التى خطفته هو و جلعاد شليط حتى تقوم الدول الغربية بدفع المعونات من اجل شعارا مكذوبا
غير ان الان جونستون و امثاله فى الغرب لا يستحقون الا ما فعله بهم العربان
الرد مع إقتباس