شكرا يا برنسيسة كثير علي تعب مَحبتك .
بعد هذه المفاجأة التي فجرها التقرير المبدئي لتحليل الحامض النووي d.n.a للمتهم محمد سامي ان المولودة الصغيرة منة الله لا تحمل صفات وراثية من المتهم ، أصبح هناك جاني أخر غير معلوم ، و بالتالي البنت قد تكون مُخطئة ولها يد في هذه الكارثة .
وهناك شخص أخر مازال مَخفي عن الأنظار و الطفلة تعرفة وتتجنبه ، ولا تُريد فَضحه وهنا السؤال المُحير من هذا الشخص ؟
عندي شك أنه من محارمها ، فهذا طبيعي عند الأمة الإسلامية ، فوقع الشذوذ جائز لأنه لا امثلة روحية ولا قدوة حسنة .
|