كل التحية للأخوة الافاضل المشاركين بالموضوع
أكثر شئ أعجبني في المقالة بساطتها و سهولة الفاظها فالعديد من المقالات نجد بها الفاظ مركبة صعبة مثل : تكنوكراكية , ديمابوجية , ثيوقراطية ....... طعمية مهلبية
و لكن هذه المقالة بسطت و فضحت بسهولة جدا فكر المؤامرة التني يستند أليها الارهابيين
أصحاب تيار الاسلام السياسي فهم يمسحون عقول العامة بنظرية المؤامرة و أن الغرب
يريد القضاء على الاسلام و ان الغرب يخشى منهم و من توحدهم لانهم بهذا سيسودون العالم مع العلم ان الغرب هو الذي يلقي لهم بالطعام و السلاح و الادوية بدافع انساني بحت .
كل التطعيمات و الامصال في مراكز الصحة من الغرب و بالمجان , المعونة , القمح
المعونات العسكرية .
ممكن حد يقولي ما الذي صدرته الدول ذات الاغلبية المسلمية للغرب و أفاده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما الذي صدروه سوى القتل و التدمير و الخراب ؟؟؟؟؟؟؟؟ و هل جزاء الاحسان الا الاحسان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المسلمون لم و لن يتوحدوا لانهم يدمرون بعضهم البعض و حتى لو توحدوا فأنه لن يكون على خير البشرية أو أفادتها بل سرقتها و نكاحها لانه ليس لدى المسلمين أي علم او تكنولوجيا او منهج علمي عقلاني ( آدمي )
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|