
04-08-2007
|
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Mrs 2ana 7or
سلام ونعمة
الحقيقة حبيت ادلو بدلوى فى الموضوع ده
اولا اكتر شيئ ضايقنى فى اليلة دى كلها كلمة ( رغى نسوان)
مافيش امل ولا فايدة مجتمعات ذكورية متخلفة لما يحصل شيئ حلو يبقى ذكورى ولما يحصل شيئ وحش ينسبوه (للنسوان) يلا ماعلينا ربنا يرحمنا من تفكير الرجالة الشرقيين
اما بالنسبة لاصل الموضوع وملحقة الخاص بالحاج عنترة بن شداد فللاسف القضية القبطية هى اللى بتتفرم بين رجلين كل اتنين ماسكين فى خناق بعضهم وهات يا كلام مالوش لازمة وده خاين وده عميل وده متنيل بنيلة
يا ترى لما مجدى ومايكل زمان مسكوا فى خناق بعض علنا وشمتوا فينا العوازل القضية استفادت ايه ؟؟
ولما عدلى ابادير بيمسك فى خناق مايكل زمان القضية استفادت ايه ؟؟
ولما اللى اسمه وليم ميرى ده يشتم فى مايكل وعدلى القضية استفادت ايه ؟؟
ولما مايكل يبهدل ميرى وغيره بعد ماشتموه القضية استفادت ايه ؟؟
بلا فخر المحصله النهائية صفــــــــــــــــــــــر
عيب الاقباط مش بيعرفوا ازااااااااااى يلموا مشاكلهم.... الا لأ
لازم فرش ملايات عالهوا وفى الجرايد واللى مايشترى يتفرج
ومحدش للاسف مستفيد من كل العك الاعلامى ده غير العدو الحقيقى المتربص بينا
اه يانا يا شماتت ابلة ظاظا فينا يا اقباط بجد
شيئ يسد النفس
*** حاجة اخيرة عارفة انى حتشتم بسببها
ياريت الاقباط يتعلموا من جماعة الاخوان المسلمين ازاى يكونوا ايد واحده مهما اختلفوا
ازاى يداروا على بعض قدام عدوهم (احنا)
ازاى بلاويهم مستخبية فى عبهم وصعب تطلع بره
ازاى مانادرا شفناهم بيشرشحوا لبعض علنا وعالجرايد زى حلاتنا
هما مش اخوان الخراب ؟؟
بس جدعان ايد واحدة
عقابلنا كده
|
تعقيبا علي رد العظيمه مدام انا حر

متى يتحد الأقباط؟!
04/08/2007
بقلم: جورج غالي
منذ فترة وأنا ألاحظ روح غريبة في المواقع المهتمة بالقضية القبطية، فالبعض يصمت والبعض يهجي والبعض يتهم بالعمالة للحكومة المصرية وما إلى ذلك، والكل تقريباً نسي القضية الرئيسية وهي رفع الظلم عن أقباط مصر مسلمين ومسيحيين.
حدث هذا بعدما لاحظت أيضاً منذ عدة شهور شبه اتحاد بين موقعين من أشهر المواقع المهتمة بالقضية القبطية هما منظمتي الأقباط متحدون ومنظمة أقباط الولايات المتحدة، فحينما ذهب السيد مايكل منير رئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة إلى الكونجرس ليدلي ببيان عن احداث "بمها" بالعياط لم ينشر أي موقع قبطي هذا الخبر إلا موقع الأقباط متحدون، وأعتقد أنها كانت مبادرة من موقع الأقباط متحدون حيث بدأ بعدها موقع منظمة أقباط الولايات المتحدة في نشر بعض لقاءات الفيديو والتقارير الهامة منقولة من موقع الأقباط متحدون مما جعلني أشعر ببعض السعادة من شبه هذا الاتحاد بين الموقعين.
ولكني فوجئت بعد ذلك منذ حوالي شهر وتزامناً مع زيارة السيد مايكل منير إلى القاهرة بالإتهامات تنهال عليه وعلى آخرين بالعمالة للحكومة المصرية، والتي كان من شأنها تقسيم الأقباط إلى فريقين أحدهما مع السيد مايكل منير والمهندس عدلي أبادير وآخرون ضدهم.
"هلم نتحاجج يقول الرب. إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيَضّ كالثلج" (إشعياء 8:1)
لا أريد الخوض في هذا الموضوع أكثر من هذا ولكني أرى الحل في هذه الآية من انجيل أشعياء النبي، ومعنى هذه الآية تعالوا نواجه بعضنا البعض بالحجة، فما المانع... أعتقد أن الوقت قد حان لجلسة لقيادات الأقباط في المهجر ليتحاجوا ويفتحوا قلوبهم لبعض، فهذا هو -على ما أعتقد- السبيل الوحيد للمصالحة فيما بينهم وليعودوا متحدون أكثر من بداياتهم.
فلماذا لا تتحد المنظمات القبطية؟
ولماذا لا يحاولوا أن يخرجوا الاعضاء الفاسدة والعملاء منها؟
أحزن كثيراً عندما أجد الأقباط يشتمون ويسبون أنفسهم والآخرين، فهذه ليست تعاليم المسيح.
الله قادر أن يوحد صف الأقباط ليكونوا كلهم ضد الظلم وليس ضد بعضهم بعضاً، ولكن هذا التوحيد يحتاج صلوات وأصوام لا إلى الصوت العالي والشتائم!
فهل يمكن أن يحدث هذا؟؟
جورج غالي
(نقلا عن الأقباط متحدون)
|