إنظروا الى هذه الجــامــوسة البيضاء "منى الشافعى" جأأموسة فضائية احمد بهجت الارهابية البيضاء و هى مستمرة فى تغميض عينيها بنفس الطريقة العصبية تحرض ضد هذا الانسان المسكين و تدعوا لقتله بإشارات واضحة و هى تتكلم عن الايادى الآثمة التى تقود حركة تبشير (بما تحمله طبعا كلمة تبشير من مفهوم جهادى فدائى استشهادى لدى العربان المحمديين حتى قال محمدى : كلما سمعت كلمة تبشير تحسس سيفى ) قوية و عنيفة ضد العربان المحمدانيين فى مصر ؟؟؟
انها ايدى آثمة تدفع بهذا الشاب ذو الخامسة و العشرين ربيعا دفعا لتشعل به النيران فى مصر و تقضى به على الاخضر و اليابس
أعتقد ان القضية يا سادة أصابع المخابرات فيها جلية
فالشاب يريد منذ البداية السرية و محاميه عمل على ان يكون اسمه و اسم زوجته مخفيا عن الناس و الآن سلطة امنية عليا فى الدولة تسرب اسمه و تزج به فى آتون اجهز الاعلام المخابراتية التحريضية بين ايدى منكوحات المخابرات و جواسيسها
|