يجب الا نغفل ان بعض الاساقفة و بعض الآباء الكهنة يكونون غير مستعدين ذهنياً لهجوم ارهابى محمدانى فخدانى من صحفيوا الصحافة الفخدانية المحمدية التابعة لمخابرات دولة الاحتلال الاستيطانى العربانى المحمدى لارض القبط
و احيانا يقول الآباء الكهنة و الاساقفة ساعتها بعض الكلام الفارغ بسبب ارتباكهم الشديد من عنصر المفاجأة خاصة و ان جميعهم من المسنين المتعبين صحيا
فقد سبق أن غضب منى احد الآباء الكهنة بشدة عندما واجهته ببعض الاخطاء التى سقط فيها و هو فى احد المناظرات التليفزيونية و قال بالحرف :"كل واحد فيكم بيكتب بإسم مستعار و هو على جهاز الكمبيوتر داخل بيته آمناً اما نحن .فانتم لا تتصورون الضغوط العصبية الرهيبة التى نعانيها
جيدا اننا نستطيع ان نفتح افواهنا اصلا فى ظل هذه الضغوط "
اعتقد يا اخوة أن الصديق ألكساوى اخذ كلمة "خوف" من الزميل "مينا" و كانها سباب للآباء الكهنة الخائفين و هى ليست كذلك صدقونى فالخوف غريزة انسانية لا يستطيع الانسان التخلص منه تأثيرها بسهولة و الآباء الكهنة بشرا مثلنا
خاصة يا اخوة نحن نتكلم عن ادنى انواع الكائنات المفترسة الشرسة عاشقة الدم و المقصود :"العربان المحمدانيين الوحشيين الفخدانيين"
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 12-08-2007 الساعة 10:38 AM
|