إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الأستاذ
" وخاف لوط أن يسكن في صوغر , فصعد الجبل وأقام بالمغارة هو وابنتاه فقالت الكبرى للصغرى : شاخ أبونا وما في الأرض رجل يتزوجنا على عادة أهل الأرض كلهم , تعالي نسقي أبانا خمرا ونضاجعه ونقيم من أبينا نسلا"
|
هذا هو ايها الازهروف هو الاسلوب الذى سجل به الوحى المقدس حادثة " خطيئة ابنتى لوط بتخدير ابيهما بالخمر لكسر ارادته و تغييب وعيه ليمارسن معه الزنا
فهل وجدت ايها الازهروف أى كلمة فى الكتاب المقدس تقول مثلا : ثم قال الرب لابنتى لوط اسمعن ايتها الامتين خدرا ابيكما بالخمر و اكسرا ارادته و غيباه عن الوعى ثم دعاه ينكحكما
لو انه بالكتاب المقدس أى امر مثل هذا الهراء فإنه فى هذه الحالة تلك فقط يكون من حقك ايها الازهروف الغبى ان تزعم ان الكتاب المقدس يدعم القصة المكذوبة التى ينحلها اتباع وثن النكاح و الفخاد الاسود على شخص وهمى مجهول مزعوم ( اللى ما يتسماش ؟؟؟) إختلقه خيالاتهم المريضة و كل ما جادت قريحتهم به هو القول بانه قسيس مالهوش اسم ( اللى ما يتسماش ؟؟؟) فى مكام ما مجهول ( اللى ما يتسماش ؟؟؟) فى وقت ما مجهول ( فى يوم من الايام و لا يحلى الكلام الا بذكر صفوان ناكح فرج عيوشة أثناء مفاخدة رسول اللات لزاهر فج النور من دبره )
و لكن لسوء حظكم يا معشر اتباع وثن النكاح الاسود الكتاب المقدس ليس ككتاب قرآن عثمان ابن عفان و إيلوهيم ياهوا ليس كاللات و العزى و منات الثالثة الاخرى و هيكل الرب ليست ككعبة النكاح و الفخاد المحمدى
و لنرى ماذا يقول مثلا فرج الحورية السوداء الموجود فى كعبة النكاح المحمدى
فتجده فى سورة النسوان يقول "إنكحوا ما طاب لكم من نساء مثنى و ثلاث و رباع ...و ما ملكت ايمانكم " فيلاحظ الفعل الامر "إنكحوا "
فكتاب القرآن لم يقل ان فلانا كان ينكح ما طاب له من النسوان مثنى و ثلاث و رباع و كان ينكح ايضا ما ملكت ايمانه من المسبيات و المخطوفات و الموظفقات لديه و العاملات لديه و خادمات المنزل
فلو كان كتاب القرآن يقول هذا فهو لم يأمر احدا بممارسة تلك الفواحش النجسة بل انه فقط يسجل حادث ارتكاب احد البشر الانجاس تلك الفواحش النجسة
ولكن لسوء حظ عباد الحجر الاسود فى كعبة النكحان كتاب القرآن يامركم بان ترتكبوا تلك الفواحش النجسة و لا يسجل حادثة ارتكاب شخص ما بعينه لتلك الحوادث النجسة لان اله القرآن هو المتكلم و هو الذى يامركم بالفعل الامر
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الأستاذ
" ذهب رأوبين فضاجع بلهة , محظية أبيه "
|
من الواضح ايها الازهروف انه لا يوجد هنا اى امر لأحد بأن يرتكب تلك الفاحشة و لكن هذا الانسان خالف الامر الإلهى الذى حرم الزنا و ارتكب خطيئة الزنا
السؤال هو هل قال الكتاب المقدس مثلا : ثم كلم الرب رأوبين قائلا اسمع يا رأوبين اذهب الآن و إنكح بلهة محظية ابيك فهذا امرى و عليك النفاذ
لو كان فى الكتاب المقدس هذا الهراء القرآنى لكان من حقك ايها العربانى المحمدى ان تزعم بان فى الكتاب المقدس ما يدعم القصة المكذوبة التى ينحلها اتباع وثن النكاح و الفخاد الاسود على شخص وهمى مجهول مزعوم ( اللى ما يتسماش ؟؟؟) إختلقه خيالاتهم المريضة و كل ما جادت قريحتهم به هو القول بانه قسيس مالهوش اسم ( اللى ما يتسماش ؟؟؟) فى مكام ما مجهول ( اللى ما يتسماش ؟؟؟) فى وقت ما مجهول ( فى يوم من الايام و لا يحلى الكلام الا بذكر صفوان ناكح فرج عيوشة أثناء مفاخدة رسول اللات لزاهر فج النور من دبره )
لكن لسوء حظكم يا معشر اتباع وثن النكاح الاسود الكتاب المقدس ليس ككتاب قرآن عثمان ابن عفان و إيلوهيم ياهوا ليس كاللات و العزى و منات الثالثة الاخرى و هيكل الرب ليست ككعبة النكاح و الفخاد المحمدى
و لنرى ماذا يقول مثلا فرج الحورية السوداء الموجود فى كعبة النكاح المحمدى فمثلا فى سورة البقر البكرى الجملة 223 "نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ"
و يلاحظ الفعل الامر " إإتوا " أى ناكحوا و أفخدوا بأروبكم فى كل خُرم فى جسم الولية المحمدية منكوحة كانت او بكرية
فلو كان كتاب القرآن مثلا يسرد حادثة ان شخص ما معين كان يأتى منكوحاته فى كل خروم اجسامهن و يفعل بهن تلك النجاسة
فساعتها كنا سنقول ان كتاب القرآن لم يأمر المحمدانيين الفخدانيين بتلك النجاسة فهو يسجل حادثة ارتكاب احد الاشخاص بعينه تلك النجاسة
اما و ان كتاب القرآن قد استخدم الفعل الامر "إإتوا " فهو يأمركم انتم يا معشر الفخدانيين بان ترتكبوا بانفسكم تلك النجاسة التى لا تليق الا بإله القرآن و نبيه الانكح عليه الفخاد و الوطأ
بقية المداخلة باسفل من فضلك تابعها ---->