عرض مشاركة مفردة
  #12  
قديم 05-09-2007
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
ملحوظة :
أستخدم بعض الاعضاء المنكحانيين المحمديين أمثالا مدلسة للزعم بأن الصحافة الغربية تكذب و هذه الامثال مردود عليها
(1) قال انهم قالوا ان" قناة السويس تحولت إلى بحيرة من دماء المصريين"
و هذا تعبير مجازى اى كناية عن ضخامة الخسائر البشرية للجيش المصرى فى هذه الحرب و التى جاوزت العشرة آلاف قتيل و العشرين ألف جريح من بين تسعة و سبعين الف مقاتل فقط شاركوا فى العمليات العسكرية من الجانب المصرى و هذه نسبة خسائر ربما فاقت نسبة خسائر عصابة محمد لدى دحرهم فى غزوة مؤتة
و لا أرى فى هذا التعبير المجازى الا كناية صادقة تخلو من اى قدر من المبالغة
(2) قال انه فى تحليل رياضى لفوز اسماعيل الشافعى فى احدى مباريات التنس قال ان درجة الحرارة فى القاهرة وصلت للستين
و بغض النظر عن الفبركة الواضحة من المحمدانى فى فبركة هذا الزعم ((لانهم يستخدمون الدرجات الفهرنهيت فى قياس درجات الحجرارة و ليست الدرجات السيليزيوس))
فلو قالوا ان درجة حرارة القاهرة ستين فهذا غباء منهم لان درجة ستين فهرنهيت درجة باردة جدا لا تصل اليها القاهرة الى فى الليالى الباردة فى الشتاء و هى تساوى خمسة عشر درجة سليزيوس
و لو ارادوا ان يقولوا ان درجة حرارة القاهرة ستين سيليزيوس لقالوا انها مئة و اربعين فهرنهيت لانهم يستخدمون سلم فهرنهيت فى قياس درجات حرارة الجو
و بصرف النظر عن هذه الاخطاء العلمية التى اخطاها المحمدى فى فبركته لخبر ينسبه للصحافة الغربية فالحرارة فعلا فى القاهرة فعلا و حقيقة تتجاوز فى نهار الربيع و الصيف الستين سليزيوس فى الشمس و هذه حقيقة لا يستطيع احد ان يعتبر ان بها اى قدر من المبالغة ((يلاحظ ان درجات الحرارة القياسية التى تقدمها النشرة الجوية هى درجات الحرارة المقاسة فى مكان ظليل لا تسطع عليه الشمس اى لحظة من لحظات اليوم اى ما يسمى فى ادبيات الارصاد الجوية نقطة مسقوفة مفتوحة )) فوصول درجة الحرارة فى نهار صيف و ربيع القاهرة فى النقاط المشمسة الى الستين درجة سليزيوس هو واقع نعيشه نحن سكان القاهرة يوميا ربما نسيه المحمدى الذى يقول انه من فرط حبه لرسول النكح و الذبح فر من قذارة و تخلف و كذب ديار المحمدية لاجئا الى ديار النْصْارى الكفرة
الرد مع إقتباس