تصحيحا لمعلومات العنصر المنكحانى المفخدانى بان العرب تايمز صحيفة امريكية
فإننا نُعْلِم كل المنكحانيين المفخدانيين ان العرب تايمز صحيفة عربانية العرق إماراتيه الجنسية محمدية معارضة لحكام دولة الامارات العربانية المتحدة الموالين لامريكا !!!
و هى بذلك صحيفة معادية لامريكا بصورة مباشرة
و فى معارضتها لحكام دولة الامارات العربانية المتحدة تعارض السياسة الامريكية فى المنطقة التى تدعم حكام دولة الامرات العربانية المتحدة
أما عن بقية ما تفوه به المفخدانى من ترهات عن انه رجل عجوز
أو انه من فرط حبه لرسول اللات فانه يقرف من اى دولة يوجد بها اتباع رسول اللات و يذهب ليقيم فى الدول النصرانية التنصيرية الكافرة
و انها نفس المحبة التى يحبها مصطفى بكرى للهوية المحمدية و هو يحضر احتفالات بورتو مارينا بعيدها الخامس فى هذا النادى الليلى على شاطئ مارينا
انها نفس المحبة التى يحبها محمد حسنى مبارك للتعليم الازهرى الذى ينفق عليه الملايين من ميزانية الدولة و يقيم له المسابقات العالمية التى يوزع جوائزها بنفسه على الباكستانيين و الافغان و كل اصناف المحمديين المستجلبين من ادربيجان و تركمانستان و قرقيزستان
فى الوقت التى علم اولاده هو فى مدارس سان جورج بمصر الجديدة و هى المدارس النْصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة و هى المدارس التى تخرج منها ابناء كل العناصر المحمدية المنكحانية الارهابية داعمى التعليم الازهرى فى مصر من مامون الهضيبى المرشد الاسبق لتنظيم الاخوان الارهابيين المحظور الى زقزوق و احمد الطيب رئيس ذلك الكيان الارهابى العالمى المسمى بجامعة الازعر و جميعهم ادخلوا ابناءهم فى ذلك الكيان التنصيرى الصهيونى المسمى بالجامعة الامريكية بالقاهرة رغم ان ابواب جامنعة الازعر مفتوحة
غير انهم يحبون المحمدية لكى يتم فرضها علينا نحن اما هم فهو يريدون اولادهم ان يكونون نصْارى مثلنا على ان يكون مكتوبا فى اوراقهم الرسمية فى خانة الديانة كلمة محمدى
لا يريدون من المحمدية لانفسهم الى كلمة مكتوبة فى خانة الديانة بينما بول البعير و فخاد الصغير و رضاع الكبير هى علينا نحن فرضا
و نماذج تلك المحبة لمحمد و المحمدية
و بالمناسبة و تصحيحا لمعلومات المنكحانى ايضا فعدد قتلى جيش الدفاع الاسرائيلى فى حرب يوم الغفران كان وفقا لتقرير معهد لندن للدراسات الاستراتيجية و العسكرية و دراسات التسلح
2222 قتيل اسرائيلى فقط بالمقارنة ب عشرة آلاف قتيل مصرى
و 7000 جريح اسرائيل بالمقارنة ب تسعة و عشرين الف جريح مصرى
400دبابة اسرئيلية مدمرة بالمقارنة ب 2500 دبابة مصرية مدمرة
102 طائرة بالمقارنة ل 432 طائرة مصرية مدمرة
اما عن التقارير الاسرائيلية التى هى اصدق من كل التقارير العالمية نظرا لانها هى التى احصت تلك الامور على ارض الواقع فقد أتفقت مع التقارير اللندنية فى كل شيئ الا عدد القتلى المصريين فى تلك الحرب فقد قدرت لجنة اجرانات البرلمانية لقياس تقصير قيادات جيش الدفاع الاسرائيلى و التى كانت قاسية جدا على هذا الجيش بغية اصلاح اى اخطاء وقع فيها
أن عدد القتلى المصريين فى تلك الحرب كان 15 ألف قتيل و 35 ألف و خمسمئة جريح مصرى
و طبعا كانت مغالطة كبيرة من احد العناصر ان زعم كاذبا باننا ندون تلك الحقائق فخرا بها ! ناسيا انه هو الذى قال ان الصحافة الغربية كاذبة لأنها استخدمت التعبير المجازى "أن قناة السويس اصبحت بحيرة لدماء المصريين" فلم نذكر تلك البيانات الا لنوضح هل كذبت الصحف عندما استخدمت التعبير المجازى "ان قناة السويس أصبحت بحيرة لدماء المصريين " أم لا
و طبعا نحن لا نفخر بهذه البيانات فليفخر بها اصحابها الاسرائيليين الذين لم يبدأوا تلك الحرب و لا ارادوها و لم يبغوها و عرضوا على مصر اضعاف اضعاف ما نالته بالخنوع و الركوع بعد هزيمتها فى تلك الحرب بستة سنوات من دون حرب و قبل الحرب !
فدارت الدوائر على الباغى و جلس الذى بغى يلعق جراحه سنينا ستة حتى ذهب الى عدوه كسيرا ذليلا بعد يأس راكعا خانعا يطالب بأقل كثيرا مما كان معروض عليه قبل القتال الذى دُحر فيه
و لكننا بكل تاكيد نتعجب لضعف قدرات رسول اللات و صحابته الذين أقسم المراسلين العسكريين المصريين فى الصحف الحكومية المصرية أنهم رأوهم مرأى العين يحاربون مع القوات المصرية و السورية فى تلك الحرب حيث لم يتمكنوا لا من حماية جيوشهم من هذه الخسائر الفادحة و لا من احداث خسائر و لو قريبة منها فى العدد فى الجيش الاسرائيلى جيش اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود الذى كان يواجه ثلاثة دول فى تلك الحرب يشنون عليه حربا فى يوم سبت الغفران حيث لم يكن للجيش الاسرائيلى على جبهة سيناء كلها يوم سبت الغفران الا 500جندى فقط و كانت جيوش تلك الدول هى جيوش مصر و سوريا و العراق الصدامى
و ضاعت كل تلك الجيوش التى يقودها رسول اللات و دخلت القوات الاسرائيلية فى الارضى المصرية الافريقية و السورية كسكين فى زبد حتى وصلت للكيلو 101 طريق القاهرة السويس الصحروى و الكيلو 39 طريق مجدل شمس دمشق
|