4
لم يعد الاستشياخ فى مجال الكرة الكفرية التى هى من الاعيب النصرانية التى بها يزيغون قلوب نكحاء الديانة المحمدية عن واجباتهم الشرعية فى الفخاد و الجهاد و السلب و النهب , بقاصرا على صنف اللاعب ذو اللحية بل اصبح حتى صنف السمسار فى المجالات الكروية هم من ذوى اللحية و الزبيبة و لنا فى صورة مولانا الشيخ النكيح عدلى القيعى إمام إئمة السماسرة المسمسرين و و طائفة الريجيسير و وكلاء اللاعبين كشفا لغمام هذه العجيبة
فكل طوائف العاملين بهذه اللعبة الكفرية التى هى من شيم اليهود و النصاْرى و التى هى ليست من هدى الناكحين الذابحين اذ انها لا تعين المحمدى فى نكاحه او فخاده او سلبه و نهبه و شتى مناحى جهاده
فأصبح المدرب ارهابيا محمديا يمارس عمله فى جعل المحمديين عن نكاحهم لاهين بأسم إله النكح و الذبح و اصبح هذا المدرب هو من يؤم اللاعبين فى صلاتهم و يضع لهوهم فى مرتبة جهادهم ضد القوم الكافرين
و الكل يذكر الشيخ الخنفس !! محمد حسام الدين الذى كان يعلق على مباراة كرة القدم الكفرية و العياذ باللات التى كانت بين منتخبى زيمبابوى و منتخب أمارة نكاح استان طالبان المصرية فى نهائى كرة القدم فى دورة الالعاب الكٌفرية الافريقية بهرارى 1998 حيث أفتى فضيلته على اثير تليفزيون الحكومة الطالبانية المحمدية القابعة على انفاس ارض القبط بأن هذه المباراة هى فتوحات محمدية يقودها قائد جيوش الامة المحمدية الشيخ الرئيس رودى ابن كرول الشهير بابو زر و بين جيوش الكافرين النصْارى التنصيريين و كرر اكثر من مرة الشيخ النكيح الخنفس محمد حسام الدين ان الزيمبابويين ال***** معهم الههم الدولار يؤازرهم فى هذه المباراة اما نحن امة المحمدية فليس معنا الا اللات و العزى و منات الثالثة الاخرى و معهم الحكم الجزائرى( الذى تجاهل احتساب نصف دستة ضربات جزاء لفريق زيمبابوى غير اكثر من خمسين مخالفة ارتكبها لاعبى الفريق المحمدى البلطيجية و كان يطلق صافرته بمجرد تسلم لاعب الفريق الزيمبابوى الكرة ليعيد تسليمها الى مجاهدى الفريق الطالبانى الذين يلعبون بأسم اللات و العزى و منات الثالثة الاخرى و كان يفعل هذا تقربا للات نكح و افخد )
كم سعد الشيخ الخنفس محمد حسام الدين بالصنم الذهبى المسمى بالميدالية الذهبية لكرة القدم الكفرية فى دورة الالعاب الكفرية الافريقية رغم ان رسول اللات حرم التماثيل و التصاوير و كم سعد هذا الشيخ الخنفس بعزف السلام النكحى لامارة الطلبان المحمدية المقامة فى ارض القبط رغم ان رسول النكح و الذبح حرم شتى انواع المعازف
و مع نهاية التسعينات بدا اللاعبين العربان فى مصر يعرفون طريقهم الى احتراف كرة القدم الكفرية فى تلك البلد العلمانية الكفرية الاتاتوركية المسماه و العياذ باللات و العزى بتركيا الكفرية
فقد صدر قرارا من البرلمان التركى بالسماح لكل فريق فى الدورى التركى بضم ثمانية لاعبين اجانب و كان اللاعبين المصريين هو الاكثر انضماما للدورى الكفرى التركى
و هناك بدا اللاعبين المحمديين المنكحين عمليات جهاد محمدى جديدة تجرى فى الملاعب الكروية
اذ فوجئ أبناء الامة النكحية بأن هناك فى تركيا لاعبين يهود و نصْارى و العياذ باللات و هو ما لم يعتده اللاعب العربانى المصرى اذ حُرم على القبط ممارسة الرياضى فى قطاعات البطولة و لذلك فالساحات الخضراء فى طالبان استان المقامة فى ارض القبط هى مثلها مثل ساحة الطواف حول كعبة النكاح لا يطاها المسيحى بقدمه
و لذلك فقد اصبح من الشائع فى تركيا ان اللاعب النكحى القادم من طالبان استان اذا ما عرف ان احد لاعبى الفريق الخصم من الكفرة فانه يوسعه ضربا بلا شفقة او رحمة بل ان بعض اللاعبين المصرييين كانت لهم قصص كبيرة انتهت بطردهم خارج تركيا و وضعهم فى قوائم الممنوعين من دخول تركيا من هؤلاء "طارق مصطفى " الذى كان يلعب الكرة بنادى المناكح (الزمالك) قبل ان يسافر للاحتراف بتركيا ليعود بعد عامين ممنوعا من دخول اراضى الجمهورية التركية و كذلك زميله اسامة نبيه الذى طرد من تركيا بعد مباراة واحدة لعبها مع فريقه ليعود لطالبان استان و ناديه القديمن و هو الذى لا يزال يمارس كرة القدم الكفرية الى الآن فى نادى المصرية للاتصالات
غير ان بعد الدروس التى تلقاها الكثيرين من اللاعبين العربان المحمديين المصريين فى تركيا حافظ الكثيرين منهم على اكل عيشهم اصبحوا يعملون على احداث الاصابات باللاعبين الكفرة فى تركيا بصورة شبه رياضية بأن يتم ضربهم بطريقة رياضية و الكرة معهم حتى و و ليس بالاعتداء العنيف بدون كرة عليهم كما كان يفعل الراعيل الاول من اللاعبين العربان المحمديين المصريين فى تركيا
و كان هؤلاء اللاعبين يطالبون بالرحيل عن فرقهم فى الدورى التركى حتى و لو بالانتقال الى فرق اقل مستوى اذا ما قامت تلك الفرق بالتعاقد مع لاعبين من الذين قالوا انا نصْارى او اللاعبين من اليهود وقوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود و يذكر مثلا ان العب الاسماعيلى الاسبق احمد حسن كان عام 2003 قاب قوسين او ادنى من اكبر الاندية التركية جالالطا سراى و لكن عندما علم احمد حسن بان مدرب الفريق التركى الأشهر هو جورجى هاجاى رومانى الجنسية ****** تنصيرى يهودى صهيونى كافر و انه بصدد التعاقد ايضا من اللاعب حاييم بن ريفيفو الاسرائيلى الجنسية و انه سوف يعطيه شارة قائد الفريق فما كان من احمد حسن الا ان رفض الانضمام للفريق التركى و بعدها اصبح فى مواجهات فريقه الجديد بيشكتاش مع جالاطا سراى يوسع حاييم بن ريفيفو ضربا بلاشفقة و لا رحمة بكرة و بدون كرة حتى انه كان يترك مركزه الذى يلعب به فى فريقه بيشكتاش ليتحول الى مرافق لحاييم بن ريفيفيو ليقوم بالاعتداء العنيف عليه بمجرد ان تطال الكرة قدمه
و فى عام 2004 و فى مباراة بين جلاطا سراى فريق جورجى هاجاى و حاييم بن ريفيفيو و بين فريق بيشكتاش فريق المجاهد المحمدى الكبر احمد حسن لاعب النادى الاسماعيلى قام احمند حسن بدون كرة بالتوجه من مركزه الذى كان يلعب به لبيشكتاش كراس حربة الى مركز المساك ليقوم بضرب حاييم بن ريفيفيو بسن حزاؤه فى النقطة الرابطة بين عظمة الساق و مفصل الركبة بصورة مباشرة على طريقة ضربة التروت كيك الطائر Air Trot Kick
و هى تشبه رفصة الحمار الحصاوى لحصان عربانى قلب له غلق التبن بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه
|