5
و هى تشبه رفصة الحمار الحصاوى لحصان عربانى قلب له غلق التبن
فأصابه بقطع مزقى بالرابط الصليبى اقعده عن اللعب و ممارسة كرة القدم مرة اخرى و حرم منه منتخب اسرائيل لكرة القدم و فريق جالالطا سراى اكبر الاندية التنركية و اكثرها شعبية و كانت هذه الحركة المحمدية التى ينفذ فيها احمد حسن أوامر سيدى انكح العالمين فى قوله عليه انكح درجات الفخاد "فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى اذا اثخنتموهم فشدّوا الوثاق فإما منّا بعد وإمّا فداء "
و بعد هذا الحادث الرهيب الذى اظهر خول الانسان المحمدى من كل معانى الانسانية و خلو ممارس تلك الرياضة الكفرية من الامام باى من قواعد الحركة الاوليمبية العالمية من الروح الراضية و اللعب النظيف و العدالة و التكافؤ و حسن النية
خاصة اذا اخذنا فى اعتبارنا ان هذا اللاعب الخنفس الذى يتنسدل شعره على قفاه و هو اطول و انعم من شعر السيبدة صفية اليهودية التى نكحها رسول اللات فرجا و دبرا فى وجود الصحابة كدرس عملى لهم فى قواعد الفخاد الشرعى و قواعد النكاح فى ادبار الكتابيات
هذا الخنفس الارهابى هو أزهروووف اى شيخ ازهرى اى أستاذ و تحت العمة عنده وابور جاز
و هنا ينتفى العجب لمن كان يتعجب من ذكر هذه الوقائع
على الفور طالب جورجى هاجاى بأسم فريق جالاطا سراى بشطب اللاعب الازهروووف الخنفس احمد حسن و منه من ممارسة الارهاب المحمدى فى ملاعب كرة القدم الخضراء
غير انه و بوصول الارهابيين للحكم فى تركيا تدخلت حكومة الارهابيين فى تركيا لايقاف الاجراءات ضد الارهابى احمد حسن بحجة انهم يجب ان يتناسون خطيئة لاعب صغير متاثر بما يحدث لبنى جلدته الفلس طينيين فى فلس طين
و انه لا يجب معاقبته على غلطة بسيطة !!! قد يتسبب محاسبته عليها جعل الملاعب الخضراء فى تركيا ساحة مكن ساحات الحروب العربانية الاسرائيلية !!!
و كان لهذا الموقف المؤيد للارهاب المحمدى من قبل حكومة الارهابيين فى تركيا اثرا كبيرا على تشجيع اللاعبين المصريين المتزايدين فى الدورى التركى لكرة القدم الكفرية على السير على خطى احمد حسن
غير أنه فى العام التالى و اثناء مباراة فريقى كونيا اسبورت الذى يلعب به المجاهد الارهابى عبد الظاهر السقا مع فريق قيصرة اسبورت الذى يلعب له هداف المنتخب الاسرائيلى بيني باليلي حيث انقض عبد الظاهر السقا عدة مرات على بيني باليلي فى الشوط الاول و اوسعه ضربا حتى اضطر مدرب فرق كونيا اسوبرت اتلى التضحية بتغيير مبكر و اخراج عبد الظاهر السقا من المباراة بالشوط الاول حتى لا تتفاقم الامور فخرج السقا المعروف بميوله الارهابية و انه هو السبب الاول فى التطرف المحمدى لكل اللاعبين العربان فى الدورى التركى و من المعروف عنه أنه لا يفعل شيئا فى حياتى الا بناء على اوامر أبيه الروحى العنصر الارهابى عمرو خالد الحاصل على لقب اخطر رجل فى العالم لعام 2006 من صحيفة نيويورك تايمز اليسارية فى امريكا بالتقاسم مع أسد جنشير الشيخ الرئيس أمير المؤمنين اسامة بن لادن و خاطف الرهائن المجرم الايرانى احمدى نجاد و الشيوعى الديماجوجى الملحد هيجو شافيز و وزيرة خارجية اسرائيل تسيبى ليفينى !! !! !!
و نظرا لان الامور فى فرقة الحرافيش التى يلعب لها العنصر الارهابى المجرم عبد الظاهر السقا تدار فيها الامور بالسبهللة فقد تم التغاضى عن جريمة عبد الظاهر السقا و مرت دونما عقاب لذلك و بناء على اوامر ابيه الروحى العنصر الارهابى عمرو خالد و اثناء مباراة فريق كونيا اسبورت الذى يلعب له عبد الظاهر السقا مع فريق سيفاس الذى كان هداف منتخب اسرائيل بنى قد انتقل اليه و اثناء المباراة و كلما تقارب اللاعبان بدا عبد الظاهر بتوجيه سبابا عنصرى للاعب الاسرائيلى فتاة يقول قرن و تارة يقول خنزير و قد حذر الحكم اثناء المباراة عبد الظاهر السقا عدة مرات باتنه لن يستمر فى التغاضى عن هذا السباب العنصرى منه للاعب الاسرائيلى الى الابد و انه قد يحسم الامر غير ان عبد الظاهر السقا لم يأبه كداب المجاهدين الذين يعشقون الموت بقدر عشقنا للحياة و يحبون الخراب بقدر حبنا للبناء و يتوقون للدمار بقدر توقنا للعمار و يميلون للقهمر بقدر ميلنا للحرية و يتناغمون مع الهمجية بقدر تكاملنا مع الحضارة و تطورت الامور فى خلال دقائق و اثناء ضربة ركنية لفريق سيفات الى الضرب على القفا !!! و ساعتها لم يجد حكم المباراة بدا من ان يقوم بطرد عبد الظاهر السقا و تحرير محضر للجنة الانضباط و السلوك فى الاتحاد التركى لكرة القدم ضد اللاعب المصرى يصف فيه ملابسات العدوان الارهابى العنصرى المستمر الذى قام به هذا الارهابى المؤتمر باوامر اخطر رجل فى العالم عمرو خالد ضد هداف منتخب اسرائيل !!
كانت ساعتها العقوبة ضد اللاعب المصرى بغرامة مالية و الايقاف اربعة اسابيع و لم تكن العقوبة هى التى فاجات الارهابى عبد الظاهر السقا بل كان ما فاجاه هو موقف الصحف التركية العلمانية التوجه منه و من كل اللاعبين المصريين و العربان فى الدورى التركى الذين وصفتهم بالجهاديين الفدائيين الاستشهاديين الذين ينقلون التطرف المحمدى الارهابى المنتشر فى مصر ضد الاقليات العرقية و الدينية الى الملاعب التركية متصورين انه لان الشعب التركمانى و بنسبة 98% هم من المحمديين فأنهم سيكونون فى حصانة من العقوبات بسبب اعمالهم الارهابية التى يقومون بها عامدين ضد اللاعبين اليهود و المسيحيين و قالت تلك الصحف أن اللاعبين المحمديين العربان الذين يقتادون باوامر عبد الظاهر السقا بقومون بعمل منظم مرتب مخطط لتصفية حسابات حزب اللات المحمدى بسبب قيام اسرائيل بالرد على عملية الوعد الصادق التى قام بها حزب اللات عبر الحدود بين لبنان و اسرائيل
مما ضغط على الاتحد التركى لكرة القدم لتشكيل لجنة لمراقبة احداث العدوان العنصر الذى يتعرض له اللاعبين المسيحيين و اليهود فى الدورى التركى من اللاعبين المصريين خاصة يستعين فيها الاتحاد التركي لكرة القدم الكفرية بشريط المباراة كدليل دامغ و ليس فقط تقارير الحكام الذين يندر ان يقومون بتسجيل تفاصيل الاعتداءات العنصرية تلك وفتح تحقيقا كاملا فى كل مباراة بناء على شكوى اى لاعب يشكوا فيها من التعرض لعدوان عنصرى من لاعب مصرى او عربانى .
و كانت اول قضية تنظرها اللجنة هى قضية عبد الظاهر السقا التى اسفرت عن تاكيد العقوبة التى تعرض لها و توجيه تحزير نهائى له بشطبه من الملاعب التركية اذا استمر فى سلوكه العدوانى الارهابى فى اضطهاد اللاعبين المسيحيين و اليهود
و ربما ان عبد الظاهر السقا قد توقف عن القيام باعتداءاته هو و لكنه لم يتوقف عن تحريض بقية زملاؤه المصريين و العربان الذين يسعى لاستيعابهم و اتستضافتهم فى بيته بمجرد وصولهم كغرباء فى تركيا لكى يقوم بتعريفهم على عمرو خالد من خلالا شرائط الفيديو التى يشاهدونها له معهم و سفر عمر خالد لعبد الظاهر السقا فى تركيا مرارا
و كان تجنيد عبد الظاهر السقا للمدافع التونسى طويل الشعر رياض بو عزيزى الذى تغير سلوكه تماما و اصبح اكثر تطرفا و كثير التشاحجن مع زملاؤه فى فريق جازينتب التركى و اثناء مباراة فريق جاوينتب مع فريق سيفاس الذى يلعب له الهداف اليهودى بنى قام رياض بو عزيزى بالاعتداء عليه بالضرب بدون كرة أثناء توقف المباراة فتم طرد اللاعب رياض بو عزيزى على الفور من المباراة و لم ينقذ رياض بو عزيزى من العقوبة الشطب امام لجنة مراقبة احداث العدوان العنصر الذى يتعرض له اللاعبين المسيحيين و اليهود فى الدورى التركى إلا عدم تناول مخرج اللقاء تليفزيونيا لتلك اللقطة فى شريط المباراة حيث تعمد عدم تصوير هذه اللحظة العدوانية اثناء توقف المباراة حيث كان منهمكا بتصوير الجماهير فى المدرجات
غير ان آثار عبد الظاهر السقا لا تتوقف عن الظهور على لاعبين آخرين بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه
|