عرض مشاركة مفردة
  #6  
قديم 10-09-2007
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
6

و فى كل مرة العدوان يزيد و يصبح اكثر تجبرا و اكثر محمدية و اكثر ارهابا و يزداد الصحفيون العلمانيون عداء للاعبين المصريين الارهابيين معدومى الروح الرياضية كما اصبحت جماهير الاندية التركية التى تضم لاعبين مسيحيين او يهود متحفزة تماما ضد اللعبين المصريين الارهابيين فى الاندية الاخرى بسبب ممارساتهم الغريبة عن الجو العلمانى داخل تركيا
و كانت الواقعة الكبرى عندما حلت مباراة فريق طرابيزون التركى الذى يلعب له لاعب نادى المناكح المصرى الاسبق أيمن عبد العزيز ضد نادى سيفاس اسبورت الذى يلعب به هداف منتخب اسرائيل بيني باليلي
فمنذ الثانية الاولى للمباراة و اثناء مصافحة لاعبى الفريقين معا بصق اللاعب المصرى ايمن عبد العزيز و رفض مصافحة اللاعب الاسرائيلى بيني باليلي و قد لاحظ الحكم هذا التصرف البعيد عن الروح الرياضية من ايمن عبد العزيز و قد احتضن الحكم التركى بلونت دميرل ايمن عبد العزيز بذراعه و رجاه بحنان ابوى ان يمتنع عن افتعال اى افعال ارهابية او عدوانية ضد اى لاعب مسيحى او يهودى فى الملعب و اخطره بانه لن يتهاون معه اذا افتعلها و اخطره بانه يعرف ما يشحنه بهم عبد الظاهر السقا من افكار تخلو من الروح الرياضية
غير ان اللاعب ايمن عبد العزيز لم يصدق الحكم و كان اول اعتداء بدون كرة من اللاعب ايمن عبد العزيز على الهداف اليهودى بينى باليلى فى الدقيقة الرابعة من اللقاء و تجاهل الحكم بولنت ديميرل الامر لعل المباراة تخرج لبر الامان غير ان الامرو بدات تتفاقم مع اشتداد هجمات فريق سيفاس اسبورت فبدا ايمن عبد العزيز بترك مركزه كخط وسط دفاعى لبرافق اللاعب الاسرائيلى فى اى مكان بالملعب ليقوم بضربه على فقاه بين الفينة و الارخى وسط صيحات جماهير سيفاس المحتجة و لومها للحكم الذى يتجاهل هذه الافعال و بينما و بسبب توقف المباراة عدة مرات بسبب تشكى اكثر من لاعب مسيحى و يهودى من اعتداءات ايمن عبد العزيز بدون كرة عليه و دخول لاعبى سيفاس فى مناقشات طويلة و احتجاجات مع الحكم بولنت ديميرل و خروج لاعبى سيفاس عن التركيز و فى ظل هذا الارتباك و من هجمة مرتدة فى الدقيقة 88 من الشوط الثانى احرز نادى طرابيزون هدفا قبل نهاية الوقت الاصلى بدقيقتين و بعدها اشتدت حماسة لاعبى سيفاس للتعويض و اشتدت حماسة ايمن عبد العزيز للضرب حتى وصلنا للدقيقة 89 فقام الحكم بولنت ديميرل بإنزار ايمن عبد العزيز بالكارت الاصفر اخيرا بعد ان وجد ان المباراة اوشكت على النهخاية و ستخرج لبر الامان بعد ان ظل الحكم طوال المباراة متجاهلا الضرب المؤذى بدون كرة الذى يقوم به ايمن عبد العزيز كداب اللاعبين المصريين الارهابيين فى تركيا ضد كل من هو غير محمدى
و فى الدقيقة الاخيرة من المبارة طار ايمن عبد العزيز بطريقة الرفس اليعفورى Air Trot Kick ليستقر بكلتا رجليه بسن خفيه فى ركبة اللاعب الاسرائيلى بينى باليلى مسببا الما مبرحا له و مهددا حياته كلاعب رياضى بالنهاية من ضربة كتلك كفيلة بقطع الرباط الصليبى للركبتين لديه فسقط اللاعب الاسرائيلى مجروحا ليجرى لاعبى سيفاس نحو الحكم مطالبين اياه بقيد هذه الفعلة كجريمة كراهية عنصرية فما كان من جمهور طرابيزون المشبع بالافكار العنصرية التى ينشرها المحمديين المصريين وسط المحمديين الاتراك الى ان نزلوا لارض الملعب و اعتدوا هم ايضا بالضرب على اللاعبين المسيحيين و اليهود فى الملعب و حاولت الشرطة انقاذ الامر فلم تفلح وبدى ان الساحة الخضراء لطاربزون قد انتقلت من تركيا الى الكشح و بدى كم هو المحمدى المصرى حاقدا كارها لكل ما هو غير محمدى على وجه الارض و كم ان شخص مثل عمر خالد هو بالفعل من الخطورة بمكان بحيث يستطيع ان يحول طرابيزون الى الكشح فى دقائق
و على الفور و نتيجة فشل الشرطة التركية فى قمع الارهابيين تم ايقاف المباراة و نقل ملفها للجنة مراقبة الاعتداءات العنصرية التى يتعرض لها اللاعبين المسيحيين و اليهخود فى الاتحاد التركى لكرة القدم حيث قضت بأيقاف ايمن عبد العزيز حتى نهاية الموسم و تغريمه مبلغا ضخما و الغاء نتيجة فوز طرابيزون على يفاس 1- صفر و احتساب النتيجة فوز لسيفاس على طرابيزون 3-صفر بسبب انعدام الروح الرياضية لدى لاعب طرابيزون المصرى المحمدى ايمن عبد العزيز
و بعد حكم اللجنة لصالح نادى سيفاس و مهاجمه بينمى باليلى رأى ميميث أوكديماز رئيس نادى سيفاس أن اللاعب ألمصرى ايمن عبد العزيز له توجهات جهادية جعلته و منذ نزوله إلى أرض الملعب يبدأ فى التحرش بكل لاعب غير محمدى فى الفريق و صب جام حقده على اللاعب الاسرائيلى بينى باليلى ثم حول المباراة إلى ساحة حرب بين المحمدية من جهة و المسيحية و اليهودية من جهة اخرى مبتعدا بتطرفه و عنصريته تلك عن السلوك الرياضي السليم.
بينما صرح المدير الفنى لنادى سيفاس :ايكون بلونت أن اللاعبين المصريين بتطرفهم المحمدى الغريب عن تركيا قد اصبحوا وباء على الملاعب التركية يجب التخلص منه و انه يخشى لو استمر اللاعبين المصريين فى التواجد بالملاعب التركية ان يبدا اللاعبين الترك بتقليدهم و التأثر بأفكارهم السلفية الجهادية فى كرة القدم التى لا تعترف بالاديان و لا الاعراق و قال موجها كلامه للاعبين المصريين "أسمعونى يا مصريين إن الاتراك جميعا هم من المحمديين و لكن يجب ان تدركوا ان مفهوم المصريين عن المحمدية بعيدا تمام البعد عن مفهوم الترك للمحمدية و ان اردتم ان تعيشوا فى تركيا فيجب ان تسلكوا وفقا للمفهوم التركى للمحمدية و ليس وفقا للمفهوم المصرى للمحمدية.
غير ان اللاعبين المصريين الذين بداوا ينتشرون من تركيا الى بقية دول الاتحاد الاوروبى عازمين بمنتهى الاصرارا بعد ان نجحوا فى تحويل تركيا العلمانية الى قطعة من الكشح ان يحولوا اوروبا كلها الى قطعة من الكشح
و قد بدات سمعة هؤلاء اللاعبين تنحدر فى الحضيض حتى ان احدهم و هو احمد حسام ميدو قد طرد من هولندا بسبب تعمده احداث الاصابات بلاعبى فريقه هو اليهود الى الدورى الانجليزى حيث فعل نفس الفعلة فى مدافع فريقه كامبل و التى تسببت فى النهاية بان جماهير جميع الفرق بما فيها جماهير فريقه تسبه و تصفه ببن لادن

و الخلاصة انه اذا كانت مصر تظن ان مسألة التعليم الارهابى التحريضى هى مسالة داخلية و هى حرة فيها فهى واهمة
لان المصريين يخرجون الى خارج مصر و يهددون امن العالم كله و يسلكون ضد كل البشر بنفس الطريقة التى تامرهم الحكومة المصرية ان يسلكون بها ضد القبط من خلال مناهج التعليم و تحريض وسائل الاعلام
و ساعتها لن تنجوا مصر من العقاب على جرائم ابناءها
الرد مع إقتباس