بص من اللآخر كدة , ميلاد اسكندر ده شخص لا يصلح لقيادة الهيئة القبطية وسيكون نهاية الهيئة على يديه لو بقى فى مكانه
انها شبه مؤامرة تم التخطيط لها جيدا بواسطة الفونس قلادة الذى إعترض الدكتور منير داود على ترشيحه للمنصب (لأنه كان معاديا للدكتور شوقى) فما كان من الفونس قلادة (مليونير كبير) سوى التخطيط لإسقاط الدكتور منير بأية وسيلة
لو كنت صوتت كنت سأختار دكتور منير
إن انتخابات يتم فيها تجاهل اصوات الأعضاء الدائمين بالهيئة فى نيوجيرسى (حيث يقع المقر الرئيسى للهيئة) هى إنتخابات باطلة لأن تسجيل الهيئة يخضع لقوانين الولاية التى تم تجاهلها وضرب عرض الحائط بها.
اللقاء المنشور على موقع الهيئة مع ميلاد اسكندر بواسطة سامى عطوان يكشف كل الأسماء التى تآمرت ضد الدكتور منير وكنت أعرف انهم خلف هذه المهزلة قبل ان ينشروها
من حق الدكتور منير مقاضاة احد الأسماء المنشورة لأنه استولى على بريد الهيئة دون وجه حق وقام بتحويل الخطابات الى صندوق بريد تابع له مما يعد جريمة يعاقب عليها القانون الفيدرالى بالسجن
- وأخيرا : ميلاد اسكندر لن يجرؤ ان "يعتب" مقر الهيئة بنيوجيرسى لانه يعرف جيدا ان ما تم هو نصب فى نصب وان الناس مش طايقة سفالته ووقاحته
|