عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 14-10-2007
الصورة الرمزية لـ fanous2102
fanous2102 fanous2102 غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
المشاركات: 3,476
fanous2102 is on a distinguished road
الحكومه المصريه وحزب الاسخريوطي

منذ خان يهوذا الاسخريوطي معلمه وسيده والهنا الصالح السيد المسيح وآصبح لقب الاسخريوطي في المجتمع المسيحي
مرتبط بمن خان فقد كان يهوذا علي علاقه بمجلس السنهدريم اليهودي وشيوخ اسرائيل الذين يحكمون بين وفي الشعب في ذلك الوقت حت يانهباع السيد بثلاثين من الفضه التي آصبحت رمز للخيانه وقد تكون تلك الفضه في عصرنا الحاضر
هي منصب رفيع او كرس في السطه او نفوذ وتسهيلات ويمكن ان تكون كل هذا مجتمعه لماذا لانسمع الا عن جمال يهوذا
اقصد اسعد بباوي الا في المجالس الكريهه والقنوات الفضائيه التي تتناول قضايا الاقباط بخبث وحقد دفين حيث يطل علينا يهوذا بوجهه القبيح المملوء سما وخبثا الذي يتكلم كلام معسول وهو يقصد الشر كما تكلم يهوذا حينما قامت السيده بسكب
قاروره الطيب علي قدمي السيد المسيح حينئذ قال اما كان ينبغي ان تباع قاروره الطيب بمال كثير و يساعد به الفقراء
هكذا تكلم حسنا ولكن كان يريد به شرا وحقدا ،،،،اليوم يطل علينا يهوذا بوججه القبيح في صوره مجدي يهوذا اقصد مجدي ايوب محافظ قنا الذي استكثر علي نفسه مافعله الانبا شاروبيم ورفضه مائده تقام لاجل النفاق ومعسول الكلام بينما
الاقباط يتالمون فبدل ان يقوم هذا المحافظ بدوره بكل حياد وقف ضد الكنيسه ومطالبها ومطالب اخوته ....وما كنا ننتظر من مجدي هذا ،،،ولكنه اراد استقرار الكرسي رافضا مساعده اخوته..ظانا انه بهذا سيهنآ بالكرسي طويلا ...فلم يهنا يهوذا بالفضه طويلا بل خرج وشنق نفسه .....وهنا اقول ملجدي يهوذا ان ايامه باتت قليله و سيكون خروجه بفضيحه
فمن ينكر اخوه واولاد السيد المتآلمين وهو يتنعم في الباطل سياتي اليوم الذي سترميه الحكومه ولن يجد مآوي له سوي
الكنيسه المتآلمه واخوته الذي تلذذ يوما باهانه اسقفهم واظهروا في صوره الكاذب او صوره من يثير الفتنه او يهدد السلام الاجتماعي....هل ياتري سيفوق حزب يهوذا ام سيقوم الاقباط يوما فنجدهم معلقين في شجره بآيديهم...او بايدي الحكومه
التي جعلتهم ينبحون في وجهه شعب منحني تحت الالم
فانوس المصري
__________________
مسيحي من الارض المصريه القبطيه المحتله
الي الابد قويه يامصر بالمسيح

آخر تعديل بواسطة fanous2102 ، 14-10-2007 الساعة 02:29 PM
الرد مع إقتباس