
17-10-2007
|
 |
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
|
|
مجدا للرب ... هللوياه
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة nael
على فكره انا كمان بشك انك مسيحى ,كن صريح ولا تكن جبانا انت عايز ايه بالضبط
انت شمتان فى الناس دى .لو فكرت شويه يا غبى ممكن تكتشف انه الحادث ده مدبر زى حوادث كتير بتحصل ونقول عليه قضاء وقدر يا اعمى القلب.
ن كنت انت مسيحى فعلا ارجو ان تراجع نفسك فيما تقول. اما ان كنت منهم فارجو انا تعيد النظر فى اسلامك كله كيف ولماذا انتشر الا من اجل السبايا قى الدنيا و بنات الحور فى الاخره راجع نفسك جيدا جيدا جيدا 
|
صديقى العزيز /nael
لقد اخترت ان تكون معى فى زمرة الممجدين لالهنا كلى القدرة هل فاذا مجدنا اله اسرائيل فاننا نشمت
اذا .... فمجدا للرب نحن شامتين
اذا اخبرنا الأمم بقوة الهنا كلى القدرة فنحن نشمت
هللوياه ... إلهنا كلى القدرة و نحن نشمت
اذا حزرنا الشرير من ممارسة الشر و طالبناه ان يسلك بحسب الوداعة فنحن نشمت ؟؟؟
اذا فلتحزر ايها الشرير من شرك لأن الهنا قوى .. و انا من الشامتين ؟؟؟؟
أين هى تلك الشماتة فى كلامنا ؟؟؟
غير اننا نفهم طبعا ان هذا الكلام يسقط الاقنعة و الاردية
فهذا العربانى المحمدى متعدد الاسماء الذى تارة يسمى ذاته ب " هانى سمير " و تارة يسمى نفسه ب " COPTIC" و تارة يطلق على نفسه "سمارة الامير " او ايا كان اسمه فهو طبعا عربانى و محمدى و لا شك لدينا فى هذا
و الا ما فقد اعصابه هكذا و اصبح كقرد مصاب بصرع يزبد و يرغى و يتلوى فى تراب الارض و يصرخ شيطانه من داخله فيعوى كزئب مسعور اصابه طلق نارى فى دبره فى ليلة صقيع فسقط قناعه على الفور لأنه اخذ نصيحتنا التى وجهناها للعربان المحمديين بان يخافوا قوة الهنا الكلى القدرة و ان يدركوا ان هؤلاء القبط
هم :"مٌضطهَدين لكن غير متروكين مطروحين لكن غير هالكين " ( الكتاب المقدس سفر الرسالة الثانية الى كورنثوس الاصحاح الرابع الآية التاسعة)
فأصابتن النصيحة صاحبها و هو مختبئ تحت قناعه
فكشف بزعره من قوة اله اسرائيل الكلى القدرة حقيقة عربانيته و محمديته و حقيقة وثنه الاسود الذى يعبده و يتنصل منه فى المنتديات المسيحية و يخرج بذلك على امر محمده القائل :" من تشبه بقوم فهو منهم " و ذلك طبعا تنفيذا لقوله المناقض :" ان الحرب خدعة " و امتثالا للقاعدة الفقهية المحمدية :" الضرورات تبيح المحظورات " و القاعدة الفقهية المحمدية " لا ضرر و لا ضرارا "
لا نستطيع الا نرثوا لحال هذا العربانى المحمدى بعد ان سقط قناعه و رأينا وجهه ماذا نقول غير مدا للرب إله اسرائيل الذى كشف لنا وجوه هؤلاء الحقيقية فى وصفه لهم بأنهم هم :"ماكرون مغيرون شكلهم الى شبه رسل المسيح و لا عجب لأن الشيطان نفسه يغير شكله الى شبه ملاك نور فليس عظيما إن كان خدامه ايضا يغيرون شكلهم كخدام للبر الذين نهايتهم تكون حسب اعمالهم"
(الكتاب المقدس سفر الرسالة الثانية لكورنثوس الاصحاح الحادى عشر الآية الرابعة عشر و الخامسة عشر )
لذلك فنحن يا صديقى نعرفهم جيدا فلم يخدعنا ابدا للحظة واحدة مهما قال فلم يننتظر لنتعرف عليه من حكمة الانجليز الشهيرة
Talk to the Devil And he is sure to appear
غير اننا لم نكشفه رغم معرفتنا به و بامثاله بل هو الذى كشف نفسه عندما فقد اعصابه عندما ووجه بقوة إله اسرائيل الكلى القدرة فأطل مزعورا مزبدا مرغيا برأسه من مخبأه فأحرق بالنيران الخارجة من فمه قناعه و أطل بعينيه خارج قناعه المشتعل
|