عرض مشاركة مفردة
  #13  
قديم 13-11-2007
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road

[[ تعليق بسيط منى أنا لا علاقة له بالموضوع المنشور فى جريدة المصرى اليوم : انتظرت ان ينقل احد عشاق جريدة المصرى اليوم هذا الموضوع للمنتدى و لما لم ينقلوه فليسمحوا لى ان انقله انا
ففى هذا الموضوع جريدة المصرى اليوم تخرج عن نهجها المعتاد و اذا بها تتابع المنتديات المحمدية المتطرفة على شبكة الانترنت و تعليقات أعضاءها المحمديين السلفيين المتحمسين جدا لرسول اللات و للمحمدية حول زيارة الملك «عبدالله» خادم الخرمين لقداسة بابا الفاتيكان بين تجاهل هؤلاء المحمديين السلفيين المجاهدين المتحمسين للحدث ؟؟؟؟و كانهم فقدوا حساتى السمع و البصر ؟؟؟؟ و بين منع اداراة هذه المنتديات المرتبطة عضويا بالاسرة الحاكمة السعودية مجرد فتح موضوعات او التعليق حول هذا الخبر !!
]]

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ




- منقول -- منقول -- منقول -- منقول -- منقول -- منقول -- منقول -- منقول -- منقول -
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر جريدة المصرى اليوم التابعة للمهندس نجيب ساويرس
http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=82847
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


خناقة «سعودية - مصرية» و خناقة «سلفية - إخوانية» حول زيارة «عبدالله» للفاتيكان





أشعلت زيارة الملك السعودي عبدالله بن عبدالعزيز لبابا الفاتيكان، غضب السلفيين والمتشددين، الذين انتقدوا هذه الزيارة عبر عشرات المواقع علي الإنترنت، وكان لافتًا ارتفاع الأصوات السعودية بالاحتجاج في مقابل من يدافعون عن ملكهم، ودخل علي الخط عشرات من غير السعوديين، لتتحول الزيارة «الودية» إلي معركة جديدة من عشرات المعارك «الصغيرة».

بعض المنتديات الكبري رفضت أصلاً السماح بالتعليقات في هذا الموضوع، وهو ما حدث في منتديات «السعودية تحت المجهر»، وكذلك منتدي «الجزيرة توك»، الذي أعلن أعضاؤه رفض أي إساءة لملكهم لكن العفو «أبو بكر الصديق» خرق هذا الحظر وكتب «ألا تخجل يا خادم الحرمين من السلام علي من تحدث بالأمس القريب عن الإسلام ووصفه بالدين الذي انتشر بالعنف؟».

وشهد منتدي «الملتقي»، الذي يسيطر عليه الإخوان المسلمين، مشادة كلامية ساخنة بين أعضاء المنتدي وزواره، حيث سخر الإخوان من الزيارة، وكانت المفاجأة تدخل السلفيين للدفاع عن ملكهم من منظور الانتماء للسعودية أولاً، وقال أحدهم «إن الملك لم يقصد أن يضرب بفتاوي الشيوخ والعلماء ضد البابا عرض الحائط، ولكنه يفصل بين السياسة والدين».

الخلافات استمرت مع محبي أسامة بن لادن أيضاً، الذين ظهروا لمهاجمة الملك عبدالعزيز ولكن محبي الملك تولوا الرد، حيث قال العضو سعود إن أتباع بن لادن هم أكبر مروجين للمشروع الصهيوني بعدما فعلوه في ١١ سبتمبر، فأساءوا للإسلام والعرب إلي الأبد.

موقع «العربية» الإخباري دار عليه الجدل نفسه ولكنه تميز بالانحياز الجغرافي، حيث أشعل المصريون والسعوديون النقاش بعدما أخذ إبراهيم المصري، علي مفتي السعودية، صمته عن هذه الزيارة علي الرغم من هجوم علماء الأزهر علي شيخه عندما أراد تلبية دعوة البابا، وكان الرد السعودي أن المشارك المصري حقود وغيور.

الأصوات المدافعة عن الملك كانت قليلة في معظمها، ولكن أطرفها كان تشبيه أحدهم الملك بالرئيس السادات في الشجاعة، وأنه يستحق جائزة نوبل للسلام.

آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 13-11-2007 الساعة 07:49 AM
الرد مع إقتباس