[وطنى مخلص]

ما ان اعلنت الاخت فى اللات الشيخة عبير صبرى توبتها عن شغل الارتست الحرام و العياذ باللات و انها قد لبست لجام النسوان بحمد اللات و ستضع بحمد اللات قطعة من القماش على الليفة السلك النابتة فوق صلعتها بدلا من الاضطرار لكيها بمكواة رجل بين الفينة و الاخرى و اتجاهها الى تقديم البرامج المحمدية فى الفضائيات المحمدية سواء فضائية المنكحية او فضايئة المفخدية او فضائية المرضعية او فضائية المنكحية و معهم فضائية إنكح الا عمت البلاد الافراح و زالت منها الاتراح و ارتفعت الزغاريد و علت الاهازيج و غردت الطيور و نكحت الغربان إناث النسور و إزدانت الجنان و عاشت البلاد أيام من التغنى بنصرة المحمدية على غيرها من الديانات الكفرية و احس المواطنون ان المادة الثانية من دستور البلاد قد صارت حقيقة ماثلة على الليف السلك النابت فوق صلعات النسوان المحمدية بحمد اللات
انتظرت الجماهير الخير العميم بحمد من اللات و منى من منات
تساءلت المذيعة المحجبة المنقبة الملجمة المختنة : هل النْصْارى الكفرة قد اصابهم العمى و الصمم و هم يرون الارتست الشيخة عبير صبرى و قد كانت فى قمة العهر الى سمعت الآية الكريمة من سورة النسوان "الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا " فبمجرد ان سمع فضيلة الشيخ يوسف البدرى الآية الكريمة فأخرج من جيبه كرباج سويسى منقوع فى الزيت و قام بضربها به ضربا غير مبرحا فلم تشعر الا و قد أصابها من شدة الضرب القنوت الذى تحدثت عنه الآية الكريمة كشرط اساسى للصلاح و الفلاح و تحقيق النهضة العلمية المعملية الفذة الكبرى فصرخت شبحان اللات سبحان اللات سبحان اللات هذا كتاب لا ريب فهه هدى للارتست و ترقرقت فى عيونها دمعة و شهق صدرها بزفرة و خفق قلبعها بعبرة و احست بألم فى فرجها فتذكرت الآية الكريمة "و الذين هم لفروجهم حافظين " و احست ان ألم الفرج هذا هو نتيجة طبيعية لعدم إتقانها حفظ فرجها بسبيل الحق الذى انتقل لنا بالشفع و الوتر عبر شيوع هدى المؤمنين فسارعت الى الاسطى عيوشة النعنوشة ملكة الشقق المفروشة التى تحترف تختين نسوان المحمديين و تمكين السعوديين من نكاح ملك اليمين
فقامت الست عيوشة بسن السكين و أسباغ التختين بقطع البظر و ذبح الشفرين و هنا احست الاخت فى اللات الشيخة عبير صبرى بالراحة تسرى فى اوصالها و السكينة تركن لفؤادها و النقاء يسود سريرتها و الصفاء يعتمر وجدانها و كانت المجاهدة الكبيرة فى فراش ناكحها الاسطى عيوشة النعنوشة ملكة الشقق المفروشة قد اتصلت بمولانا الشيخ أبو باروكة الآحول : عمرو خالد الحائز على جائزة اخطر رجل فى العالم لعام 2007 بالتشارك مع اسامة بن لادن و احمدى نجاد و وزيرة خارجية عاد و سمود و إرم ذات العماد و اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود تسيبى ليفينى !!!!!
و على الفور لم يكذب مولانا الشيخ ابو باروكة الاحول خبرا و فتح حقيبة يده السامسونايت الاسرائيلية الصنع التى صنعها اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود للتاكد من وجود افضل تشكيلة من خرق تغطية الليف السلك النابت فوق صلعات المحمديات فوجد تشكيلة رائعة من الوانات و المقاطع ففاضت روحه بالحبور و صراخ بصوت جهور فيه جرس رخيم : سبحان ربى العظيم يا الواناتك يا لعبك يا عمور إلعب يا مُلعب
طرقات على الباب اعقبها تحرك البدن البدين ذو القد المياس للوزيرة النعنوشة الاسطى عيوشة التى خفت الخطى لفتح الباب و قلبها يحدثها بلقاء عمور الاحول الامور
لم تكن الا لحظات و كان على ليفة عبير صبرى السلك خيشة حمراء بخطين صُفر و فى يدها عقد عمل مع فضائية " إرب الرسول يابا دوبنى دوب" و بدات فى تقديم اول برامجها هناك " لوِّن حياتك !!!" و هو برنامج معد كافضل إعداد و الهدف من هذه التكاليف التى يتم انفاقها بسخاء على برامج الارتست التائبات هو تلميع صورة الارتست التائبة بدرجة يتثبت منها للارتست الماجنات اللائى لم تتبن بعد ان صورتهن كنجمات لم تهتز بل على العكس فصورتهن كنجمات ازدانت و رسخت هذا هو الاثر الذى تهدف الجهات المنتجة للوصول اليه على الصعيد الارتستى اما على صعيد المشاهدين فيترسخ لدى المشاهد فكرة الخير العميم الذى يتنزل عليه من حيث لا يعلم و لا يحتسب اذا تاب عن لبس لباس الفرنجة الكفرة و ارتدى ملابس السنة المحمدية النكحية و ذلك امتثالا لقول النبى الانكح على ملابس الفرنجة الكفرة عندما راى بعض المحمديين يلبسونهخا و العياذ باللات : " قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إن هذه من ثياب الكفار فلا تلبسها " (صحيح مسلم برقم 2077 ) و قوله على اعطر النكحات :" من تشبه بقوم فهو منهم " (رواه أبو داود برقم 4031 وصححه العراقي في كتاب "تخريج إحياء علوم الدين" والألباني في كتاب "إرواء الغليل" )
وقتها استغلت الجهات المحمدية الارهابية الممولة لقناة "إرب الرسول يابا دوبنى دوب" شيخة المحمدية الشيخة : عبير صبرى كأفضل ما يكون الاستغلالا فكان لعبير صبرى كل يوم حوار و كل يوم ريبورتاج و كل يوم عشرات الصور بالحجاب المحمدى فى كل الصحف و اختفت بفعل فاعل كل صورها بالمايوه و بدلة الرقص البلدى و فساتين السهرة الفاضحة و البيبى دول الذى كانت تؤدى به معظم مشاهدها فى جميع الافلام و المسلسلات التى شاركت فيها و حلت محلها صورها بالحجاب و النقاب
اصبحت الشيخة الرئيسة عبيرلا صبرى من المفكرين الكبار فى المنطقة المحمدية الذين تستفتى آراءهم فى اللحظات الحرجة التى تمر بالامة المنكحية و صارت ضيفة فى كل برنامج سياسى او اجتماعى فى كل القنوات الفضائية و اصبحت طبقا رئيسيا على كل الموائد الاعلامية
كانت عبير صبرى اثناء تلك الفترة تصف نفسها دائما بانها تعيش أيام حياتها فى هذه الفترة لم تنسى ابدا الشيخة افضال الشيخ الرئيس عمرو خالد عليها و هو اول من البسها الحجاب المحمدى و اول من فتح لها مغارة على بابا التى بدات بقناة " إرب الرسول يابا دولنى دوب " لم تنسى إرب الشيخ
فأربه كما تؤكد مصادر موثوق منها به اربعين نكيحا بكريا ميكانيكيا حققت معه اسعد ليالى الاعجاز العلمى للقرىن النكيح
و لكن دوام ارب الشيخ من المحال فقد كان هذا زواجها بابو باروكة زواجا محمديا اصيلا و الزواج المحمدى هى كلمى تقولها المنكحوحة :" أنكحتك فرجى على كتاب اللات و سنة رسوله النكيح " و هو ينتهى دائما بكلمة ينطقها الناكح عندما يعاف إربه فرج منكوحته فيقول الناكح لمنكوحته كلمة واحدة : " طالق"
لم تنتهى لهذه الكلمة زيارات أرب الشيخ لفرج الشيخة فقط بل لقد فتحت هذه الكلمة ايضا مضايقات كانت الشيخة فى غنى عنها خوصا عندما قرر الغوريلا القبيحة المسماة بيوسف البدرى تغيير نهجه فى النكاح و الذى اكد مرارا و تكرارا ان اربه موصوف له فروج الكافرات و ادبار ال***** الكفرة فقط و ذلك لانه يسعى حثيثا طوال حياته لكى ينال جائزة نوبل لسلام و هو ينتمى لنظرية علمية معملية مستقاه من السيرة العطرة لسيدى و معلمى فى مادتى النكاح و الفخاد رسول اللات
فكما كان رسول اللات يحقق دائما السلام العالمى بواسطة اربه الكريم ذو الاربعين نكيحا فقد حقق السلام مع اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود من خلالا مناكحته للمنكوحات اليهوديات و حقق السلام مع النْصارى الكفرة من خلالا مناكحته لمن خطفهن من المنكوحات النصرانيات
فقد كرر فجاة الشيخ النكيح يوسف البدرى مطاردة الشيخة عبير فى فرجها حاولت الشيخة عبير مرارا و تكرارا الفرارا من طريق هذه الغوريلا و لكنه اراد ان يحقق السلام المحمدى المحمدى من خلالا مناكحته لاول مرة شيخة محمدية
لجات الشيخة لصد هذه الغوريلا باللين فى البداية ثم كانت المواجهة الحاسمة
بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه -------->