لم يعد اما هؤلاء حلا الا تكملة مسلسل الاغتيالات الارهابية المحمدية فى لبنان و لكن كيف فمجلس النواب مغلق فقد اغلقه الغُلام الشيعة نبيه برى و ارسل مفاتيحه مع مفاتيح قصر بعبدا الى رأس الارهاب المحمدى بدمشق
و فى ظل ثمانية جلسات متتالية مخصصة لانتخاب رئيس جديد للبنان اعاقها عميل العلويين فى لبنان الغُلام نبيه برى بإغلاقه لمجلس النواب لم يعد الحل فى تقليص الاغلبية اللبنانية بقتل كل يوم نائب لان الرئيس القادم على اى حال هعو العماد ميشيل سليمان ذاته !!
الحل اولا هو فى ترويض العماد ميشسيل سليمان ذاته الذى انتصر فى حرب لبنان ضد علماء سوريا منظمة فتح المحمدية و ازال تلك المنظمة الارهابية السورية من الوجود و فرت قياداتها كلها الى رأس الارهاب فى سوريا
انها مجرد اسماء بالنسبة لرأس الارهاب فى سوريا من رفيق الحريرى ( العميل السابق لسوريا الذى تمرد عليها و حاول منع التمديد لعميل سوريا الرئيس الملحد إيميل لحود فنال جزاء المرتد فى المحمدية) الى زميله باسل فليحان بعدها بأيام الى الصحفى العظيم سيمر قصير الذى كشف مؤامراتهم الى جورج حاوى ( الذى انقلب على سادته فى سوريا و اصبح من اركان قمة بريستول المعادية للاحتلال السورى للبنان فنال جزاء المرتد فى المحمدية) الى الشهيد البطل بيار الجميل الذى اعاد ذكريات قتل سوريا للبطل بشير الجميل الى وليد عيدو ( الذى قالت مذيعة فضائية منارة الارهاب المحمدية التابعهة لعملاء سوريا فى لبنان بأنه بقتله يبقى لعملاء سوريا فى لبنان ان يقتلوا نائبين آخرين لتصبح الاغلبية لعملاء سوريا فى لبنان) و اخيرا كان انطوان غانم (آخر من قتلوه من اللبنانيين الابطال و الذى ردوا به على اندخاراتهم امام اسرائيل التى لا يردون عليها الا فى اجساد اللبنانيين)
أحتاجت سوريا ان يكون ردها هذه المرة فى جسد شخص يكون قتله رسالة تروض بها سوريا ميشيل سليمان البطل المنتصر على سوريا فى معارك نهر البارد الباسلة لعل و عسى ان يركع ميشيل سليمان و ينسحب من السباق الرئاسى او يتحول الى غٌلام نكاح مثبل سابقه ايميل لحود
نتحركت ايدى المخابرات السورية منذ الامس و فى منطقة لا يستطيع احد الاقتراب منها الا المخابرات السورية فقط و هى رحاب قصر بعبدة الذى اغلقه الغُلام إيميل لحود و سلم مفاتيحه لاسياده فى سوريا
بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه
