[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة آية اللطف

المشكلة في دينك نفسه يا فانوس لأنه منعكم من أخذ حقوقكم بأيديكم فقال لكم ( من ضربك على خدك الأيمن فأدر له الأيسر )
وقال أيضا ( أحبوا أعداءكم وباركوا لا عنيكم )

يا لطيف اللطف

يا لطيف اللطف

يا لطيف اللطف

المحمدى ح يفضل محمدى

السرقة هواه و البول جواه

لولا ان العقل المحمدى يفكر بهذه الطريقة التى تفوح منها رائحة بول البعير البكرية ما بقى شخص واحد على وجه الكرة الارضية يعتقد ان السفاح النكاح السارق المارق الحارق السالب الناهب المفاخد هو نبى يستحق ان يُتبع و ان حجر اسود منحوت على شكل فرج حورية سوداء هو فى كعبة النكاح بمكة النكاح هو اله يستحق ان يُعبد و ياتيه العرايا من كل فج عميق لمارسوا الجنس الجماعى فى رحاب كعبة النكاح التى يسكنها !!!!
المحمدى يعتقد انه اذا تعرض عالم مخترع وديع مجتهد أمين كادح يكدح فى العمل البحثى المنتج الايجابى للوصول لمصل واقى مثلا ضد مرض يفتك بالبشر
للسرقة من عنصر ارهابى محمدى يتبع انجس اله (فرج الحورية) فالمشكلة اذا هى فى ان هذا العالم امين و وديع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! فمن وجهة نظر المحمدى ان لو ان هذا العالم حمل سيفه و هاجم به الناس وسرقهم ليرتزق من تحت ظل رمحه بدلا من ان يضيع وقته فى إخترع المصل فساعتها ما جرؤ المحمدى تابع انكح الخلق على سرقته ؟؟؟

المحمدى يتبنى هذا المنطق الذى تفوح منه رائحة بول البعير البكرية لان سيده انجس الخلق قال له :"بٌعِثْتَ بالسيف . بين يدىّ الساعة . حتى يٌعبَد الله وحده لا شريك له. و جٌعِلَ رزقى تحت ظل رمحى و جٌعِلَ الذلة و الصغار على من خالف امرى و من تشبه بقومٍ فهو منهم"
و قد صارح أنجس الخلق اهله بحقيقته قائلا لهم :" يا معشر قريش أما والذي نفسي بيده ما اٌرسلت إليكم إلا بالذبح" (كنز العمال – المتقي الهندي- رقم الحديث 11305 – ج4، ص438).

و لكن المحمدى لا يستطيع بسبب ارتفاع نسبة بول البعير البكرية فى مخه أن يفهم ان ديننا هو سبب بقاء البشرية الآمنة مستمرة الى اليوم و هو سبب كل التحضر و المدنية و الحرية و الكرامة و الرقى الموجودة على كوكب الارض
فلو كان اله المسيحية مثل إله المحمديين منكاح مفخاد سارق مارق جابى جزية
لما اخترع المسيحيين جهاز الكمبيوتر الذى يكتب المحمدى عليه متهما ايانا بأن المشكلة هى فى دين المجنى عليهم ! لانهم سيكونون مشغولون بما ينشغل به اتباع حجر الارهاب الاسود بدلا من ان ينشغلوا بصنع الخير
و ساعتها ربما لما كان هناك محمدى واحد على وجه الارض لان المحمديين يعيشون بفضل المعونة المسيحية و لو كان اله المسيحية ارهابى مثل اله المحمدية لكان المسيحيين الآن هم من يجمعون من المحمديين الجزية و الفيئ والخراج و المكوس و خاصة و لكان المسيحيين هم الذين يحرقون جوامع النكاح التى يتحاكك فيها المحمديون و و لكان المسيحيين هم الذين يسرقون محلات المحمديين و يخهطفون بناتهم
بدلا من الانشغال بمنح المنحمديين المعونات المسيحية التى تبقيهم احياء الى اليوم و التى يمنحها المسيحيين لاتباع انجس الخلق انطلاقا من دينهم الذى يامرهم بأنه اذا جاع عدونا فإطعمه !!