ترى اين وصل اسماعيل هنية و المجحوم الرنتيسى و كل عصبة الارهابيين لهذه العقلية المحمدية انها هنا فى مصر فى رعاية المخابرات المصرية فى كلية الطب جامعة الاسكندرية حيث قامت المحابرات المصرية بأنشاء حركة حماس المحمدية لاعجب أن هنية يفكر بهذه الطريقة لان هكذا يفكر محمد حسنى مبارك و هكذا يفكر القيادى المخابراتى محمود بسيونى رئيس لجنة الامن القومى بمجلس الشعب الذى اعلن اليوم صباحا عدم التزام بلد المئة بليون مأذنة بأتفاقية المعابر مع اسرائيل لماذا يا ترى ايها المخابراتى المصرى الذى عمل لسنوات سفيرا لمصر لدى الكيانى الصهيونى لعنه اللات ؟؟؟؟؟؟ لانه قال بالحرف ان مصر دولة مــــــحــــمــــديــــة مصر دولة مــــــحــــمــــديــــة مصر دولة مــــــحــــمــــديــــة مصر دولة مــــــحــــمــــديــــة و انها لن تقبل ان يُهوم المحمديين على يد اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود و لن ينتظر الجندى المصرى اوامر من قيادته عندما يرى فلس طينيين متجردين من ملابسهم يهتفون ليك اللاتم لبيك.... لبيك لا شريك لك لبيك فحتى لو كانت الاوامر الصادرة له قيادته ه ان يقفل المعابر فى وجوههم تنفيذا من مصر لمعاهدة المعابر بين مصر و اسرائيل و الاتحاد الاوروبى و محمود عباس ابو مازن فأنه لن يمتثل لاوامر قيادته و سيفتح لهؤلاء العرايا القادمين لمصر من كل فج عميق هاتفين لببيك اللتم لبيك لانه فى بلد المئة بليون مأذنة لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق حتى لم قُطعت المعونات النصُرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة عن مصر و مات المحمديين من الجوع و رُفع الدعم عن رغيف العيش فمصر دولة مــــــحــــمــــديــــة مصر دولة مــــــحــــمــــديــــة مصر دولة مــــــحــــمــــديــــة مصر دولة مــــــحــــمــــديــــة
ترى فى نظام حكم وصل به الارهاب المحمدى للمنازل التى وصل لها نظام حكم الطالبان الأرهابيين فى مصر هل تتسامح الدولة مع من يغير دينه و تتجاهل امر رسول اللات :" من بدل دينه فأقتلوووووه " بالطبع لا فمصر العربانية و الارهاب و الطلبانية هى فى حالة حرب لا هوادة فيها مع من يبدل دينه و لكن ماذا يفعل النظام الحاكم مع شخص اكتشف النظام الحاكم انه بدل دينه و لكنه مات من اربعين سنة ؟؟؟؟؟؟؟
لكم فى القصاص حياة يا اولى الالباب خذا هو المبدا الشرعى النكاحى الذى قام عليه الارهاب المحمدى فى مصر منذ 1400 سنة و استشرت على اساسه عادة الثأر بين العربان
لذلك فرسول اللات قال من بدل دينه فإقتلووووه و اذا مات فأقتلوا ابنه او حفيده او حفيد حفيده فالثأر يورث و تلك هى سنة الحياة
لم تكن شادية السيسى تعلم ان ابيها عليه ثأر لاحفاد رسول النكح و الذبح فقد ولدت و هى تعرف انها طفلة قبطية بسيطة تعمل بيدها لتكسب قوتها لم تعرف شيئا عن تصرفات ابوها الذى مات و هى بعد رضيعة و لم تشغل بالها بأفعاله و تاريخه فهو كأى رجل بسيط جال عامل يدوى بسيط لا يوجد فى احداث حياته ما يحفظه التاريخ أو تتناقل خبره الاجيال
و لكن نظام حكم الطلبان العربان المحمديين فى مصر و قضاؤه الشاخخ لا ينسى ثأره و لن يترك ثأره و لو إنتقل الثأر لعاشر جيل إنه اول نظام حكم طالبان فى العالم و هو النظام الذى تعلم منه طلبان غزة استان و من قبله طلبان الافغان اسس الحكم الطلبانى و اساليبه و نظرياته ؟
ربما لم يكن احد فى العالم مهما بلغ علمه بطلبانية و ارهابية نظام حكم الارهابى محمد حسنى السيد مبارك يتصور أن طلبانية هذا النظام ستاخذه ليقبض على إمرأة اٌمية مسيحية بسيطة "شادية السيسى" و تكليف قضاؤه الشاخخ اجهزة مخابراته الظافرة بسرعة البحث و الحرى و ضبط و احضار اختها الاٌمية البسيطة الفقيرة " بهية السيسى "
ربما لم يكن احد فى العالم مهما بلغ علمه بطلبانية و ارهابية نظام حكم الارهابى محمد حسنى السيد مبارك يتصور أن طلبانية هذا النظام ستاخذه ليقوم وكيل نيابة هذا النظام _و هو جزء من السلطة التنفيذية لهذا النظام الطلبانى و ليس جزء من القضاء المصرى الشاخخ _ بمساومة تلك المرأة البسيطة على حريتها و حرية اختها الهاربة "بهية السيسى " و حفظ ملف التحقيق فى القضية بإعتبار ان الجانى فيها "ناجى السيسى " مات من اربعين سنة كاملة !!! فأنقضت الدعوة الجنائية بوفاة الجانى !! و كل هذا الكرم الحاتمى مقابل ان تنطق "شادية السيسى " امام وكيل النيابة بالشهادتين المنكحانيتين و انم توقع على اقرار رسمى تقر فيه بمحمديتها
ربما انه نقاء ايمان هؤلاء البسطاء الذى هو ايمان طفل نقى رغم ان هذا الطفل البسيط النقى قد جاوز الاربعين من العمر هو الذى منع هذه المرأة القبطية القحة التى لا شك فيها من الرضوخ لمساومات هذا الشيطان الطلبانى التابع لمستنقع شياطين نيابة امن الدولة العليا التى هى جزء من السلطة التنفيذية للدولة
حقا قال إلبهنا يسوع المسيح عن امثال "شادية السيسى " فقال " اما يسوع فدعاهم وقال دعوا الاولاد يأتون اليّ ولا تمنعوهم لان لمثل هؤلاء ملكوت الإله الحق اقول لكم من لا يقبل ملكوت الإله مثل ولد فلن يدخله "
لم يكن يتصور احد فى بداية التحقيقات ان الشيطان الطلبانى بستطيع وفقا لاى قواعد قانونية لاى نظام قضائى فى العالم حتى لو كان النظام القضائى لدولة النبوة المحمدية فى مكة النكاح ان يقدم امرأة للمحاكمة بجريمة ارتكبها ابوها قبل ولادتها و مات منذ اربعين سنة !!!!
فأى جريمة يمر عليها ثلاثة سنوات دون تحقيقات تسقط و اى حكم جنائى يمر عليه عشرة سنوات دون تنفيذه يسقط كما ان وفاة الجانى ينهى الوجه العقابى للدعوى الجنائية
الا ان كل هذا لم يشفع لها فوكيل النيابة نشأ فى ظل نظام تعليمى يلقنه ان كل البشر يولدوا محمديين بما فيهم انا وطنى مخلص اكثر شخص فى العالم يحتقر انكح الخلق معلم البشرية الاول فى النكاح و الفخاد
و بالتالى فشادية السيسى و اختها بهية السيسى هما محمديتان و كن يعلمن بفطرتهم ان ابوهن الميت قد اعتنق الدين الرسمى لدولةالمئة بليون مأذنة ربما دار بخلد وكيل نيابة الشيطان الانكح انه بما ان بهية و شادية علما بفطرتهما ان ابيهما سبق ان اعتنق المحمدية قبل موته و ارتد عنها فقد كان يتوجب عليهما ان يبلغا عنه السلطات لتقبض على الجثة و تودعها سجن الجثث عقابا لها على ارتدادها عن دين انكح الخلق رغم انها ولدت محمدية بالفطرة !!!
المهم قدم وكيل النيابة للقضاء المصرى الشاخخ شادية ناجى السيسى متهمة بان ابوها زور فى هويته بأن كتب فى خانة الديانة كلمة مسيحى عندما اكتشف استحالة تغيير اوراقه الرسمية و اعادتها الى وضعها السابق قبل اعتناقه القصير لدين النكح و الذبح دون ان يمر برقبته على مقصلة رسول اللات
الرجل مرتد رعديد هيا يا قاضى القضاء الشاخخ اقبض على الجثة و دقها فى خازوق تنفيذا لاوامر سيدك امكح الخلق " من بدل دينه فأقتلووووه " هيا يا قاضى القضاء الشاخخ دق جثة هذا المرتد الميت الرعديد فى خازوق رسول اللات
بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه