فى الزمن القديم كان هناك سيدة لديها طفل ولم تعمده وكانت فى سفر بالبحر وحدث اضطراب فى البحر وكادت السفينة تغرق ولما خشيت هذه السيدة ان تموت هى وابنها دون ان يتعمد الابن جرحت
نفسها وعمدته بالرشم بالدم ولكن السفينة نجت وعند العودة للبر ذهبت مسرعة للكنيسة لتعميد الولد
وحدث ان الاب الكاهن لاحظ جفاف مياه المعمودية عند وضع الطفل فيها وبالاستفسار من السيدة عرف القصة واخبرها ان ايمانها تمم معمودية الولد ولا حاجة له للعماد ثانية
هذه القصة سمعتها فى مدارس الاحد من 45 سنة هل يمكن ان تكون سبب تعزية لاحد اتمنى
|