إقتباس:
وجاء في مقال سيادتها أيضاً:
"إنشاء قاعدة بيانات إلكترونية على جميع المواقع القبطية ترصد جميع الاعتداءات التي تحدث بحق الأقباط مع الاهتمام بنشر التاريخ، المكان، اسم الشخص المعتدى عليه، شرح مختصر للواقعة، رقم القضية أو رقم البلاغ، وأخيراً الحالة (هل تم إغلاق ملف القضية أم مازالت مفتوحة؟ وهل قيدت ضد مجهول أم تم القبض على الجناة؟ وفي حالة معرفة الجناة يمكن تخزين أسمائهم)."
وهنا لي أن أرد على سيادتها ماذا يضيرها أو يضير الدوله في هذا؟ هل ترى سيادتها في ذلك عمالة وخيانة وشبهة؟
ج : لا ابدا خالص .. يعنى الموضوع ده لا هايكره الاقباط فى المسلمين ولا هايشغل فتن طائفيه " زعمت ان الاء تحرض عليها " ولا اى حاجه خالص .. بالمناسبه .. ده اعتراف بصحه ما انفردت به الاء انكوا فعلا بتعملوا بيانات إلكترونية على جميع المواقع القبطية ترصد جميع الاعتداءات التي تحدث بحق الأقباط ... اوعى تنكر بقى بعد كده بعد ما القياده تشدلك ودنك !
هل ترى سيادتها أنه على الأقباط أن يقتلوا وتهتك أعراضهم وتحرق وتنهب ممتلكاتهم وهم صاغرون لا يجب عليهم مطالبة الدولة بحمايتهم ومعاقبة المجرمين الذين يرتكبون ضد الأقباط العديد من الجرائم التي تنتهي إما بأن الفاعل مجنون أو مجهول أو جلسات الصلح التي يتم إرغام ضحايا هذه الأفعال البربرية بالتنازل عن حقوقهم؟
ج : يا عم الامور انتا محسسنا ان الاقباط فى مصر كل يوم المسلمين بتقتل منهم عشره .. فين ايه يا عم .. ما الاقباط عايشين عيشه فل .. احسن من المسلمين ... و الامن يعامل المسلمين اسوء من الاقباط
أرجو من الأستاذة الصحفية أن تتخلى عن رؤيتها الأحادية وأن تضع نفسها محل أي قبطي لا يمتلك الحق في بناء كنيسة كما هي لها الحق في الاستيلاء على أراضي الدولة وبناء المساجد عليها، كما هو في حرم خطوط السكك الحديدية ومجاري الترع والأنهار والطرق الصحراوية.
ج : طيب ما تعيطتش ... ياعم اى كنيسه عاوزين تبنوها بتبنوها بتليفون من الانبا ارميا للامن .. ومش عاوزين "نفتح علب " وكل مشاكل بنى الكنائس ديه بتحلص لو الكاتدرائيسه مسقعالكوا " حالقلكوا يعنى " ... ومين قالك ايها الجهول انه يحق لاى مسلم ان يستولى " واخدين بالكوا من اللفظ " على اى ارض ... طيب هات مثال واحد .. ياعم على اللى انتا بتقوله ده !
أرجو من السيدة الصفحية أن تضع نفسها محل قبطية خطفت ابنتيها القاصرتين وهتكت أعراضهن وتم تغيير ديانتهن بالرغم أن أعمارهن لم تصل إلى الثامنة عشر عاماً كما هو موضح في القانون اتناشر في تعريف الطفل.
ج : اتناشر ... يا نهار اسود ... هى اثنى عشر بقت بتتكتب انتاشر ... يا فرحة الكنيسه بيك ... والنبى اتعلم تقرأ وتكتب الاول قبل ما تعمل نفسك الواد شجيع السيما اللى بيخاف على الاقباط ...
المهم ... انتا بتتكلم عن قانون تمام ... ايه علاقته بان الاء تضع نفسها محل قبطيه مش عارف حصل لها ايه .. انتا بتختلق احداث يعنى .. عندك حادث قوله ونناقشك فيه .. انما التعميم ده هو اهم اساليب الجهال فى الاقناع ..
أرجو من السيدة الصحفية أن تضع نفسها محل القبطي الذي حرق بيته ومتجره ونهبت أمواله وتنتهي القضية في جلسات الصلح البدوية دون أن تعوضين عن خسائرك دون أي ذنب ترتكبينه سوى أنك تخصصين مكاناً لممارسة شعائرك الدينية طبقاً لما هو وارد في نص المادة السادسة وأربعون من الدستور المصري.
ج : ياعم عينك وجعتك من كتر الرجاء والعياط .. اهدى بس شويه .. جلسات الصلح ديه الكنيسه التى تجبر الاقباط عليها عشان خاطر الامن يبقى العيب فى الكنيسه مش المسلمين روحوا اشكتوا البابا بقى " مش عارف لمين " بس اشتكوه وخلاص بقى ..
|
دفاع هذا الصحفي المحمدي عن ظلمهم الاسلامي القذر الذي يجعلهم يصرخون من التنصير تاره ومن المطالبة بالحقوق تاره اخري
حتي خطف الفتاه من المحلة يقولون انها هربت مع محمدي عربجي مثل رسولة المسحور بعد محمد حجازي وهل هي كانت قبل محمد حجازي وزينب والاف الملايين من المتنصريين في مصر الي بيحاربوكم وعلي راسهم المتنصره الفاضلة الام ناهد محمود متولي او فيبي عبدد المسيح حاليا بعد ان وصلت الي نور الحق من هروبها من ظلام محمد القذر رسول الاسلام