جرافات حماس تعيس فسادا داخل اراضى ما كان يسمى بمصر
الصواريخ القسام يتم نقلها من مصر الى غزة استان علنا على ظهور الجياد
تحت شعار : "مصر دولة محمدية × محمدية " من جانب قوات حرس الحدود المصرية و تحت شعار :"أزيلوا الحدود و لا تخافوا من اليهود " من جاني قوات القوة التنفيذية التابعة لفرع تنظيم الاخوان الارهابيين المصرى الحاكم فى الامارة المحمدية غزة-استان
تواطأت السلطات المصرية مع فرع تنظيم الاخوان الارهابيين المصرى الحاكم فى الامارة المحمدية غزة-استان بحيث قامت كتائب عز الدين القسام بضرب أسوار الحدود المصرية بثلاثة صواريخ من طراز القسام بينما قامت جرافة فلس طينية من جرافات القوة التنفيذية التابعة لفرع تنظيم الاخوان المحمديين الارهابى الحاكم فى الامارة المحمدية غزة-استان بإزالة انقاض اسوار الحدود المصرية المدمرة تماما بفعل نيران الصواريخ الفلسي طينية و تمهيد الطريق للارهابيين الفلس طينيين لدخول مصر دون تفتيش للتزود بالمال الايرانى و الاخوانجى المصرى و المخابراتى المصرى و العودة لقطاع غزة النكاح مزودين بالصواريخ تامة الصنع فى مصر و مكونات الصواريخ و كيروسين فقراء مصر المدعم الذى تعايرنا حكومة الطلبان الحاكمة فى مصر ليل نهار بانه مدعم ؟؟؟؟ رغم ان الحكومة المصرية لم تدفع فيه مليم فهو خامات طبيعية مصر تحصل عليها مصر مجانا كنصيب من شركات التنقيب الاجنبية العاملة فى آبار البترول الموجودة فى مصر .
و على الفور و منذ ليلة امس دخل اكثر من مئتى الف فلس طينى !!! أغلبهم من منتسبى تنظيم الاخوان الارهابيين المصرى الى داخل الاراضى المصرية و قد ابدت القيادات الحكومية المصرية الرضا الشديد على قيام فرع تنظيم الاخوان الارهابيين المصرى فى غزة-استان بتدمير اسوار الحدود المصرية بالجرافات بعد ازالت الانقاض تماما بالجرافات الفلس طينية .
تلك الجرافات الحربية الفلس طينية الضخمة جدا التابعة للقوة التنفيذية الارهابية التى اصبح وجودها فى شوارع العريش و رفح المصرية و قريبا ربما شرم الشيخ ايضا رافعة الاعلام الفلس طينية و شعارات الاخوان الارهابيين مشهد عادى فاصبحت تلك الجرافات الحربية تدخل تدخل بمنتهى الحرية لاراضى شبه جزيرة سيناء و تتجول فيها و تهدم ما تشاء من مقدرات الدولة المصرية الزائلة و ما تراه ضروريا لتوحيد اراضى شبه جزيرة سيناء تماما مع اراضى الامارة المحمدية غزة-استان حيث علق سعيد صيام القيادى الارهابى الاخوانجى للقوة التنفيذية على الامر بسعادة كبيرة بانه تم الاعلان اليوم على تحقيق الوحدة الاخوانجية الشاملة وحدة ما يغلبها غلاب بين غزة-استان الاخوانجية و مصر الاخوانجية بحمد اللات وحدة شعبية محمدية لا يفك عضدها
هذا و يعتبر التواطؤ المصرى الاخوانجى الغزة-استانى على توحيد اراضى كلا من الامارة المحمدية فى مصر الاخوانجية و غزة-استان الاخوالانجية تنصل تام سـافـر من كل المعاهدات التى تربط مصر الاخوانجية بأمريكا و اسرائيل و كل قوانين المعابر الدولية و من التزام الطالبان الحاكمين فى مصر نحو وحدة و سلامة التراب الوطنى المصرى و استقلال و سيادة ما كان يسمى بالدولة المصرية مما سيضع مصر الاخوانجية فى موقع المذنب المعاقب امام كل دول العالم الحر هاصة اذا عادت قوات حماس لإطلاق صواريخ القسام على اسرائيل و التى توقفت بمجرد اغلاق صنابير الغاز المجانى و الكهرباء المجانية عن غزة النكاح بسبب عجز تنظيم الاخوان الارهابيين المصرى الحاكم فى غزة-استان عن توفير الطاقةاللازمة لتصنيع تلك الصواريخ الفلس طينية
حيث ستعتبر مصر مسئولة مسئولية مباشرة عن اطلاق تلك الصواريخ على اسرائيل
و يعتبر التصرف المصرى الاخوانجى الاخير هو نسمة الريح التى اسقطت آخر ورقة توت تستر بها مصر الاخوانجية طبيعتها الارهابية الاخوانجية و تستر حقيقة ان النظام الحاكم بقيادة الارهابى محمد حسنى السيد مبارك و تنظيم الاخوان الارهابيين المصرى وجهين لعملة واحدة و ما بينهما من عداء ظاهرى هو مجرد صراع افراد على كراسى رغم كون هؤلاء الافراد متفقين تماما فى التوجهات و المشارب
كما يعتبر هذا التصرف الذى صورته على الهواء وكالات الانباء العالمية افلاما إضافية تثبت تورط النظام الارهابى المصرى فى الارهاب الدولى سواء ضد القبط داخليا او ضد اسرائيل خارجيا
ربما ان النظام المصرى قد اسدى للعالم صنيعا عندما وفر عليه عناء التصوير بطائرات بدون طيار او بالاقمار الاصطناعية لاحداث تورطه المشين فى الارهاب الدولى و تنصله التام من المعاهدات التى يوقع عليها و قوانين المعابر الدولية و تأييده للارهاب الدولى و تضحيته حتى بوحدة و سلامة التراب المصرى و الحدود المصرية من اجل دعم الارهاب المحمدى الذى هو هدف وجود هذا النظام الارهابى و كل هذا تحت شعار مصر دولة محمدية × محمدية