[وطنى مخلص]

-1-وماله اللات و البهاء إخوات !!!!!

أنشغلت الحكومة المصرية اليوم تماما عن الخازوق المغرى الذى شربته لاخره فى غزة النكاح تماما بقضاءنا الشاخخ و توصله لآخر مكتشفات الاعجاز العلمى فى الدستور النكيح و الذى توصل لانه اذا اراد مواطن ان يغير ديانته من المسيحية الى دين القضاء المصرى الشاخخ الرسمى فان تصرفه هذا تحذوه الشرعية الدستورية من يمناه و يسراه و من اعلاه الى ادناه بحمد اللات و طبعا كان هذا الموقف متوقعا من القضاء المصرى المعروف بشخوخه شخاخا جبارا تغشاه الابصار و تخشاه الانوف
أما فى حالة المواطنين المصريين الراغبين فى التحول من ديانة القضاء المصرى الشاخخ الرسمية الى دين البهائية فقد كانت يد القدر حانية رئيفة بالمتحولين من المحمدية الى البهائية فأصاب القضاء المصرى الشاخخ إمساكا فجائيا اعاقه عن التمادى فى شخوخه معهم ففاجأنا هذا النظام القضائى الشاخخ بانه لم يشٌخ عليهم حكما شاخخا بذبحهم و قطع اروبهم و وضع السيخ المحمى فى صرصور فروجهم او دقهم فى ادبارهم فى مآذن الجوامع فحكم القضاء حكما تاريخيا امساكيا بان من حق المرتدين عن دين المحمدية فقط الى الديانة البهائية ان يتركوا خانة الديانة الخاصة بهم فى اوراقهم الرسمية خاوية فلا سمح لهم القضاء الشاخخ بتدوين بياناتهم الحقيقية فى السجلات الرسمية كبهائيين و لا هو شخ عليه حكما تاريخيا شاخخا يشهد التاريخ بشخوخه بقطع آذانهم و حلق مقادم رؤوسهم و قطع إروبهم و دق السيخ المحمى فى صرصور فروجهم .... خرج البهائيين سعداء بنجاتهم من شخاخ قضاءنا الشاخخ و خروجهم باقل الخسائر خاصة و ان التعادل مع القضاء المصرى الشاخخ على ملعبه و فى وسط جمهوره يعتبر فوزا ساحقا تعادل بطعم الفوز للبهائيين ما شاء اللات و العزى و منات.
غير اننى و بأعتبارى احد مجانين القبط الذين لا ينتمون لا قلبا و لا قالبا لعقلاء القبط عليهم رضوان اللات و منى مناة فلم استرح ابدا لحالة الامساك المفاجئ التى اصابت حالة الشخاخ التى يتسم بها شخوخ قضاءنا الشاخخ ذو السيرة العاطرة بعطر ذرات البرنامج الذرى المصرى الفواح , فقد بدت لى الحالة كحالة غير طبيعية ربما ان دبر القاضى يستجمع قواه الشاخخة لعمل جليل مزمع ان يكون بأذن الااله الرسمى للنظام القضائى الشاخخ , أخذت استجمع قوى انفى على الصمود و التصدى لنسمات العطر الفواح الذى يصدر دائما عن احكام قضاءنا الشاخخ حمى اللات دبره
و جاء دور المواطنين المحمديين المرتدين عن دين القضاء المصرى الشاخخ الرسمى و الراغبين فى التحول الى دين اهل مصر الاصليين و اصحابها الشرعيين الوحيدين القبط الملاعين . و هنا لم تكن يد القدر رؤوفة و لا رحيمة بهؤلاء المرتدين عن سبيل الحك و الطواف بالحجر الانكح الذى يستمد من فرجه قضاءنا الشاخخ كل قسمات شخوخه
بدى لى العطر الطاغى للبرنامج الذرى المصرى من بعيد قويا أخاذا بما اكد لى ان الحكم سيكون شاخخا جدا جدا و ان شخوخه سيكون على الاقل شخوخا دوسونتاريا أميبيا مضاعفا يجمع بين الشخوخ الذى حجبته يد المنون من ان يٌشخ فى الحكم الخاص بالبهائيين بالاضافة للشخوخ التراثى السمح المعهدود لاحكام القضاء الشاخخ فيما يتعلق بالقبط الملاعين اصحاب مصر الاصليين الوحيدين عليهم لعنة اللات و العزى و منات
لم يخيب القضاء الشاخخ حاسة الشم لدى فحكم برفض السماح لمن ارتد عن دين القضاء المصرى الشاخخ الرسمى الى ديانة اصحاب مصر الحقيقيين بإثبات ديانتهم الحقيقية فى الآواراق الرسمية و حرمانهم ايضا حتى من الحق فى ترك خانة الديانة لديهم شاعرة اسوة بإخوتهم المرتدين عن دين المحمدية الى دين البهائية ذلك الحق الذى منحه للتو القضاء الشاخخ لهؤلاء المرتدين من دين محمد الى دين البهاء بلو اوجب على الدولة و كل سلطاتها التاكد من تدوينهم فى كل الاوراق الرسمية قسرا على انهم محمديين و اعتبارهم مزورين يجب سجنهم اذا ضبط مع اى منهم ورقة تفيد انه مسيحيا رغم كونه بالفعل مسيحيا !!!!!!!!!!!!!!!! إفففف
و هنا يظهر لنا الى اى حد لدى هذا القضاء الشاخخ الاستعداد للتسامح مع اى دين الا دين اصحاب مصر الحقيقييين و من اى عرق الا عرق اصحاب مصر الاصليين القبط الملاعين
حضر الجلسة العنصر الارهابى المجرم يوسف البدرى الذى يشغل عدة مناصب حكومية بارزة فى قطاعات تجنيد الارهابيين فى نظام الحكم العربانى المحمدى المتطرف بقيادة العنصر الارهابى المجرم محمد حسنى السيد مبارك رئيس المجلس الاعلى للقضاء الشاخخ من تلك المناصب عضويته فى المجلس الاعلى للبحوث المحمدية ((إداريا جميع المجالس العليا فى بلد المئة بليون مأذنة لها رئيس واحد هو العنصر الارهابى المجرم محمد حسنى السيد مبارك)) و عضويته فى جبهة جهلاء الازعر ((الازعر النكيح منذ العام 1961 هو المؤسسة الرئيسية لنظام الحكم المحمدى المتطرف الذى منه تخرج الفتاوى على اساسها يتم توجيه دفة الحكم فى البلاد سياسيا و دفة احكام القضاء المصرى الشاخخ الذى يحكم وفقا لدستور ينص على ان شريعة النكح و الذبح هى مصدر التشريعات و بالتالى فجميع تشريعات وة قوانين الدولة تٌفسر عند تنفيذها فى ظٌلمات شريعة النكح و الذبح و فى اٌطرها الارهابية الدموية النكاحية القذرة)) و منها عضويته فى امانة الشئون المحمدية فى الحزب الوطنى ديمومة الكراسى المحمدى المتطرف الحاكم فى بلد المئة بليون ماذنة
فى البداية أبدى يوسف البدرى على مضض قبوله للشق الاول من الحكم و الذى يختص بتسامح الحكومة الارهابية الطلبانية المحمدية لنظام حكم دولة المستوطنين العربان المحمديين فى ارض القبط مع اى عربانى محمدى يعتنق ديانة البهاء !! و رؤية دولة المستوطنين العربان المحمديين فى ارض القبط بانه لا ضرورة لإقامة حد الردة ضد هؤلاء المحمديين الذين نبذوا ديانة النكح و الذبح و اعتنقوا ديانة البهاء و قال فى هذا الامر العنصر الارهابى الحكومى القذر يوسف البدرى انه يكفى انه بترك خانة الديانة عند هؤلاء تظل فارغة علامة على تفوق المحمدية على هذه الديانة الكفرية التى تبطل شرائع المحمدية من نكح و ذبح و ارهاب و جهاد و فخاد